احتلت المرتبة الأولى في قائمة أقوى مئة امرأة عربية للعام 2012 في قائمة مجلة فوربز العالمية، ولم يقتصر دورها على فتح الباب على مصراعيه أمام المرأة الإماراتية لدخول عالم الأعمال، بل لدخول العالم الوزاري أيضاً كونها أول امرأة إماراتية شغلت منصباً وزارياً، إذ عينت في العام 2004 وزيرة للاقتصاد، ووزيرة للتجارة الخارجية في العام 2008.
هويتها
ابنة أخ الشيخ سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة ووزيرة التجارة الخارجية في دولة الامارات منذ 2008
امرأة عصامية
تعد القاسمي مثالاً للمرأة العصامية التي بدأت مسيرتها الدراسية والمهنية من الصفر ومن ثم أخذت شيئاً فشيئاً تعتلي سلم المجد.
شهاداتها
حازت شهادة بكالوريوس في العلوم من جامعة كالفورنيا ،إضافةً لشهادة الماجستير في إدارة الأعمال من الجامعة الأميركية في الشارقة.
تجربتها المهنية
. تلقت القاسمي عروضاً كثيرة بعد تخرجها للعمل في الولايات المتحدة، لكنها آثرت العودة إلي أرض الوطن و لأنها لم ترغب بالعمل في المؤسسات الحكومية، عملت في شركة هندية لتطوير أنظمة الحاسوب براتب لا يزيد على 5000 درهم إماراتي، وهنا بدأت رحلة الألف ميل، فبدأت حياتها المهنية كمطورة لأنظمة الحاسوب، ثم انتقلت للعمل بجامعة الإمارات في العين كمهندسة لنظم المعلومات مفضلة الابتعاد عن العائلة للانخراط أكثر فأكثر في العمل، وحينما كانت تخطط لدراسة الدكتوراه في جامعة ماسوشستس للتكنولوجيا عرض عليها المنصب الوزاري الأول، فآثرت القاسمي دخول كتاب التاريخ كأول امرأة تشغل منصباً وزارياً مهماً في دولة الإمارات العربية المتحدة و لتكون قدوة لغيرها من النساء، فتأجل بذلك مشروع الدكتوراه
مناصب أخرى
.
إضافةً للعمل الحكومي شغلت القاسمي مناصب عديدة أبرزها :
• رئيسة الفريق التنفيذي في حكومة دبي الإلكترونية ، المسؤول عن تنفيذ مبادرات حكومة دبي الإلكترونية في القطاع العام
• الرئيسة التنفيذية لشركة "تجاري" عام 2000 وهي عضو في مجلس الإدارة حالياً
• رئيسة مجلس إدارة هيئة الأوراق المالية في الإمارات من عام 2004 إلي العام 2008
• المديرة المسؤولة عن إدارة أنطمه المعلومات في موانئ دبي
جوائز
حصلت الشيخة لبنى القاسمي على جوائز كثيرة كان آخرها حلولها في المرتبة الأولى في قائمة أقوى مئة امرأة عربية ، إضافة لمنحها "جائزة الإنجار مدى الحياة " من قبل غرفة التجارة الأمريكية العربية بواشنطن وذلك تقديراً لمبادراتها المتميزة وجهودها الكبيرة في تطوير العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة الأمريكية و دولة الإمارات والعلاقات الأمريكية العربية بشكل عام، وفي كل مرة تكرم فيها القاسمي أو تتسلم جائزة ، تعتبر ذلك محفزاً لنجاح وتقدم كل امرأه إماراتية
هويتها
ابنة أخ الشيخ سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة ووزيرة التجارة الخارجية في دولة الامارات منذ 2008
امرأة عصامية
تعد القاسمي مثالاً للمرأة العصامية التي بدأت مسيرتها الدراسية والمهنية من الصفر ومن ثم أخذت شيئاً فشيئاً تعتلي سلم المجد.
شهاداتها
حازت شهادة بكالوريوس في العلوم من جامعة كالفورنيا ،إضافةً لشهادة الماجستير في إدارة الأعمال من الجامعة الأميركية في الشارقة.
تجربتها المهنية
. تلقت القاسمي عروضاً كثيرة بعد تخرجها للعمل في الولايات المتحدة، لكنها آثرت العودة إلي أرض الوطن و لأنها لم ترغب بالعمل في المؤسسات الحكومية، عملت في شركة هندية لتطوير أنظمة الحاسوب براتب لا يزيد على 5000 درهم إماراتي، وهنا بدأت رحلة الألف ميل، فبدأت حياتها المهنية كمطورة لأنظمة الحاسوب، ثم انتقلت للعمل بجامعة الإمارات في العين كمهندسة لنظم المعلومات مفضلة الابتعاد عن العائلة للانخراط أكثر فأكثر في العمل، وحينما كانت تخطط لدراسة الدكتوراه في جامعة ماسوشستس للتكنولوجيا عرض عليها المنصب الوزاري الأول، فآثرت القاسمي دخول كتاب التاريخ كأول امرأة تشغل منصباً وزارياً مهماً في دولة الإمارات العربية المتحدة و لتكون قدوة لغيرها من النساء، فتأجل بذلك مشروع الدكتوراه
مناصب أخرى
.
إضافةً للعمل الحكومي شغلت القاسمي مناصب عديدة أبرزها :
• رئيسة الفريق التنفيذي في حكومة دبي الإلكترونية ، المسؤول عن تنفيذ مبادرات حكومة دبي الإلكترونية في القطاع العام
• الرئيسة التنفيذية لشركة "تجاري" عام 2000 وهي عضو في مجلس الإدارة حالياً
• رئيسة مجلس إدارة هيئة الأوراق المالية في الإمارات من عام 2004 إلي العام 2008
• المديرة المسؤولة عن إدارة أنطمه المعلومات في موانئ دبي
جوائز
حصلت الشيخة لبنى القاسمي على جوائز كثيرة كان آخرها حلولها في المرتبة الأولى في قائمة أقوى مئة امرأة عربية ، إضافة لمنحها "جائزة الإنجار مدى الحياة " من قبل غرفة التجارة الأمريكية العربية بواشنطن وذلك تقديراً لمبادراتها المتميزة وجهودها الكبيرة في تطوير العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة الأمريكية و دولة الإمارات والعلاقات الأمريكية العربية بشكل عام، وفي كل مرة تكرم فيها القاسمي أو تتسلم جائزة ، تعتبر ذلك محفزاً لنجاح وتقدم كل امرأه إماراتية