شيرين قربان، سيدة سعودية تمكنت من إثبات قدراتها في سوق العمل؛ لتكون بذلك أول سعودية تدير أضخم جائزة لقطاع السيارات على مستوى الشرق الأوسط «بي آر أرابيا»، محققة نجاحاً ملموساً منذ العمل على إدارة الجائزة والإشراف على خططها وإستراتيجيتها.
من جانبها، كشفت قربان عن كيفية وصولها إلى هذا المنصب، مشيرة إلى أنها في البداية التحقت بالوكالة التي تعمل بقطاع الاتصالات التسويقية والإعلامية، والذي كان يهدف إلى تطوير علاقات العملاء وإظهار إيجابية منتجاتهم، مضيفة: بالفعل بدأت بتنفيذ الخطط المطلوبة، ولكنني وجدت أن الإمكانات الموجودة لدي وخبرتي في مجال الإعلام والعلاقات العامة بالإمكان تجاوزها إلى الأفضل، فعُرضت عليّ الأمانة العامة لجائزة قطاع السيارات التي تتبناها الوكالة، وبالفعل وجدتها فرصة لإثبات الذات بطريقة مختلفة، وبدأت بتطوير الجائزة منذ اليوم الأول؛ حتى وصلت إلى السمعة الكبيرة التي تجاوَزَت السعودية إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت أن طموحها لم يتوقف عند تطوير الجائزة وجعْلِها أكثر شمولية من خلال خطط إستراتيجية جديدة والاستفادة من أصحاب الخبرات سواء في السعودية أو خارجها.
يذكر أن جائزة «PR ARABIA» تعد الجائزة الأولى من نوعها ومستواها في السعودية والعالم، والهدف منها هو تقدير ودعم كل الجهود التي بذلها المبدعون في كافة قطاعات عالم السيارات لخدمة شريحة عريضة من المجتمع، والتي تثير التنافس بين المشاركين؛ ليقدموا أفضل الخدمات للمستهلك.
من جانبها، كشفت قربان عن كيفية وصولها إلى هذا المنصب، مشيرة إلى أنها في البداية التحقت بالوكالة التي تعمل بقطاع الاتصالات التسويقية والإعلامية، والذي كان يهدف إلى تطوير علاقات العملاء وإظهار إيجابية منتجاتهم، مضيفة: بالفعل بدأت بتنفيذ الخطط المطلوبة، ولكنني وجدت أن الإمكانات الموجودة لدي وخبرتي في مجال الإعلام والعلاقات العامة بالإمكان تجاوزها إلى الأفضل، فعُرضت عليّ الأمانة العامة لجائزة قطاع السيارات التي تتبناها الوكالة، وبالفعل وجدتها فرصة لإثبات الذات بطريقة مختلفة، وبدأت بتطوير الجائزة منذ اليوم الأول؛ حتى وصلت إلى السمعة الكبيرة التي تجاوَزَت السعودية إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت أن طموحها لم يتوقف عند تطوير الجائزة وجعْلِها أكثر شمولية من خلال خطط إستراتيجية جديدة والاستفادة من أصحاب الخبرات سواء في السعودية أو خارجها.
يذكر أن جائزة «PR ARABIA» تعد الجائزة الأولى من نوعها ومستواها في السعودية والعالم، والهدف منها هو تقدير ودعم كل الجهود التي بذلها المبدعون في كافة قطاعات عالم السيارات لخدمة شريحة عريضة من المجتمع، والتي تثير التنافس بين المشاركين؛ ليقدموا أفضل الخدمات للمستهلك.