تتّخذ التحف و"الأكسسوارات" كما الأثاث الآسيويّ مكاناً لها في أرجاء المنزل السعوديّ، بفضل الميزات الكثيرة العائدة لهذه "الأكسسوارات"، من قبيل النقوش والرسوم اليدويّة والعبارات الحكميّة، ما يُشكّل مخزوناً تراثيّاً قيّماً.
ويرى المهندس فهد الجندل أنّ "المنزل السعوديّ المعاصر يهوى وجود هذه القطع، بعد إحلالها ضمن توليفة خاصّة، وبعد إخضاعها لمعايير عدّة مدروسة، منها الطراز العام السّائد والتناغم مع مكوّنات المكان، بدون أن تفقد أهميّتها التراثيّة أو التاريخيّة، إلى الدرجة التي تفرض فيها نفسها وتعلن تفوّقها على المكوّنات الأخرى السّائدة!".
وتتعدّد الخامات التي يُصنع منها الأثاث السعوديّ، أو الأكسسوارات، لعلّ أبرزها:
ـ الخشب: تكثر أنواعه، من الفاخر كخشب الورد الأحمر الذي تصنع بواسطته الخزائن والصناديق، وتزدان بحفر يدويّ.
ـ "البامبو" لطاولات التقديم والقاعدات الخشبيّة التي تُستخدم لحمل التّحف، وكذلك المشغولات التي تعلّق على الجدار وتحمل رسوماً وأمثالاً وحكماً صينيّة...
ـ الخزف:يشتهر في أنحاء العالم بأشكاله وأحجامه ونقوشه المميّزة، ويشمل طقم السّفرة الذي يمتلك شهرة عالميّة.
ـ العاج: يدخل في صنع المنحوتات والخرائط والتذكارات...
ـ الحرير الصينيّ: تمتاز الوسادات والمفارش الحريريّة المطرّزة بدقتها وروعتها.
ـ الساري الهنديّ: ألوانه جريئة من أحمر وبرتقاليّ وأصفر وأخضر، ويتمّ تطعيمها بالترتر وحبّات الخرز التي تحلّ على الستائر ومفارش الطاولات.
ـ السجاد: يُعدّ السجّاد الصينيّ قطعة رئيسيّة ضمن "الأكسسوارات" الآسيويّة الثمينة والمميّزة.
وتؤدّي الألوان دورها في "الأكسسوارات" الآسيويّة. ومن الواضح سيطرة الأحمر والأسود والأبيض والأصفر والأخضر عليها، ما مزج تلك الألوان غالباً بطريقة فنيّة تجذب الأنظار.
ويرى المهندس فهد أهميّة إبراز هذه "الأكسسوارات" من خلال تسليط الإضاءة عليها.
ويرى المهندس فهد الجندل أنّ "المنزل السعوديّ المعاصر يهوى وجود هذه القطع، بعد إحلالها ضمن توليفة خاصّة، وبعد إخضاعها لمعايير عدّة مدروسة، منها الطراز العام السّائد والتناغم مع مكوّنات المكان، بدون أن تفقد أهميّتها التراثيّة أو التاريخيّة، إلى الدرجة التي تفرض فيها نفسها وتعلن تفوّقها على المكوّنات الأخرى السّائدة!".
وتتعدّد الخامات التي يُصنع منها الأثاث السعوديّ، أو الأكسسوارات، لعلّ أبرزها:
ـ الخشب: تكثر أنواعه، من الفاخر كخشب الورد الأحمر الذي تصنع بواسطته الخزائن والصناديق، وتزدان بحفر يدويّ.
ـ "البامبو" لطاولات التقديم والقاعدات الخشبيّة التي تُستخدم لحمل التّحف، وكذلك المشغولات التي تعلّق على الجدار وتحمل رسوماً وأمثالاً وحكماً صينيّة...
ـ الخزف:يشتهر في أنحاء العالم بأشكاله وأحجامه ونقوشه المميّزة، ويشمل طقم السّفرة الذي يمتلك شهرة عالميّة.
ـ العاج: يدخل في صنع المنحوتات والخرائط والتذكارات...
ـ الحرير الصينيّ: تمتاز الوسادات والمفارش الحريريّة المطرّزة بدقتها وروعتها.
ـ الساري الهنديّ: ألوانه جريئة من أحمر وبرتقاليّ وأصفر وأخضر، ويتمّ تطعيمها بالترتر وحبّات الخرز التي تحلّ على الستائر ومفارش الطاولات.
ـ السجاد: يُعدّ السجّاد الصينيّ قطعة رئيسيّة ضمن "الأكسسوارات" الآسيويّة الثمينة والمميّزة.
وتؤدّي الألوان دورها في "الأكسسوارات" الآسيويّة. ومن الواضح سيطرة الأحمر والأسود والأبيض والأصفر والأخضر عليها، ما مزج تلك الألوان غالباً بطريقة فنيّة تجذب الأنظار.
ويرى المهندس فهد أهميّة إبراز هذه "الأكسسوارات" من خلال تسليط الإضاءة عليها.