أبدت السعودية خلال السنوات الأخيرة اهتماماً كبيراً بالقطاع السياحي؛ نظراً لما له من دور كبير في التنمية بشكل عام وتأثيره الإيجابي على جميع المجالات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والنفسية، وتلعب بعض المنشآت الخاصة دوراً بالغ الأهمية في تحقيق الجذب السياحي وتقديم أفضل الخدمات السياحية، وتعزيزاً لهذا التوجه استضاف "نفوس لاونج" المطعم الأول من نوعه أكثر من 30 سفير دولة عربية وأجنبية والعديد من الشخصيات المرموقة في عام 2016م، بهدف تشجيع السياحة في السعودية والوصول للعالمية كعلامة تجارية مسجلة.
ولاقى المطعم النفسي الأول في العالم بصناعة سعودية مائة في المائة استحسان الجميع، وأبرزهم: السفير الكويتي الشيخ ثامر بن جابر الأحمد الصباح، السفير النرويجي في السعودية رالف فيلي هانسن، السفير الكوري بوينغ أو وكون، وغيرهم الكثير.
ورغم أن المدة المحددة لزيارة السفير الفرنسي كانت لا تتجاوز العشر دقائق كما أبلغته السفارة الفرنسية حسب قوله، إلا أن إعجابه بفكرة المطعم جعلت مدة بقائه فيه تطول قرابة الـثلاث ساعات، لافتاً إلى أنه ولأول مرة يبهره جمال مطعم يحمل فكرة جديدة لم يسبق لها أن قُدمت من قبل في أي مطعم آخر.
ويعتبر "نفوس لاونج" أول مشروع في العالم يبدأ من مدينة الرياض ويتبنى فلسفة التأثير النفسي الإيجابي على العقل اللاواعي لمرتاديه في تأصيل مفهوم السلام الداخلي والقدرة على التغيير الإيجابي وتوفير أجواء الاسترخاء للتمكن من التفكير السليم وأخذ القرارات الصائبة من خلال التصاميم الداخلية المرتكزة على الإيحاءات النفسية المدروسة، والتي تتناغم مع عمل الدماغ والأحاسيس الداخلية من خلال الأشكال الهندسية التي تبعث على الإيجابية والتأمل.
وقد صُمم بشكل رائع ومختلف تماماً عن المعتاد مع الاهتمام بكافة تفاصيله التي توفر الأجواء التي تمكن رواده من الترويح عن النفس والتخلص من ضغوط الحياة التي لا تنتهي والتفكير بشكل إيجابي للمستقبل، وقد حوى المطعم صوراً وتصميمات تدل على دوامات الحياة ومشاكلها، وعلى الجانب الآخر برزت صور لناطحات سحاب، ومن أجل بث الرسائل النفسية الإيجابية لرواد المطعم، والتي تتضمن إيحاءات بأن الحياة لا تسير على وتيرة واحدة، تمت إضاءة المطعم بأنوار تتدرج ألوانها بشكل جميل ملفت ومريح للنظر، بالإضافة إلى التركيز على تقديم الطعام بشكل جيد وتوفير أفخم أنواع القهوة والمشروبات، ليجمع المطعم بين لذة الهدوء النفسي ولذة الطعام المقدم بإشراف أبرز الطباخين ذوي الخبرة والمهارة في المجال.
وتسعى إدارة مطعم "نفوس لاونج" إلى إدراجه ضمن منظومة التنافس العالمية وتسجيله في موسوعة "غينيس" كأول مطعم نفسي في العالم ينتشر بفروعه على مستوى السعودية وبأكثر من 70 دولة، وذلك بهدف تعميم التجربة عالمياً.
ولاقى المطعم النفسي الأول في العالم بصناعة سعودية مائة في المائة استحسان الجميع، وأبرزهم: السفير الكويتي الشيخ ثامر بن جابر الأحمد الصباح، السفير النرويجي في السعودية رالف فيلي هانسن، السفير الكوري بوينغ أو وكون، وغيرهم الكثير.
ورغم أن المدة المحددة لزيارة السفير الفرنسي كانت لا تتجاوز العشر دقائق كما أبلغته السفارة الفرنسية حسب قوله، إلا أن إعجابه بفكرة المطعم جعلت مدة بقائه فيه تطول قرابة الـثلاث ساعات، لافتاً إلى أنه ولأول مرة يبهره جمال مطعم يحمل فكرة جديدة لم يسبق لها أن قُدمت من قبل في أي مطعم آخر.
ويعتبر "نفوس لاونج" أول مشروع في العالم يبدأ من مدينة الرياض ويتبنى فلسفة التأثير النفسي الإيجابي على العقل اللاواعي لمرتاديه في تأصيل مفهوم السلام الداخلي والقدرة على التغيير الإيجابي وتوفير أجواء الاسترخاء للتمكن من التفكير السليم وأخذ القرارات الصائبة من خلال التصاميم الداخلية المرتكزة على الإيحاءات النفسية المدروسة، والتي تتناغم مع عمل الدماغ والأحاسيس الداخلية من خلال الأشكال الهندسية التي تبعث على الإيجابية والتأمل.
وقد صُمم بشكل رائع ومختلف تماماً عن المعتاد مع الاهتمام بكافة تفاصيله التي توفر الأجواء التي تمكن رواده من الترويح عن النفس والتخلص من ضغوط الحياة التي لا تنتهي والتفكير بشكل إيجابي للمستقبل، وقد حوى المطعم صوراً وتصميمات تدل على دوامات الحياة ومشاكلها، وعلى الجانب الآخر برزت صور لناطحات سحاب، ومن أجل بث الرسائل النفسية الإيجابية لرواد المطعم، والتي تتضمن إيحاءات بأن الحياة لا تسير على وتيرة واحدة، تمت إضاءة المطعم بأنوار تتدرج ألوانها بشكل جميل ملفت ومريح للنظر، بالإضافة إلى التركيز على تقديم الطعام بشكل جيد وتوفير أفخم أنواع القهوة والمشروبات، ليجمع المطعم بين لذة الهدوء النفسي ولذة الطعام المقدم بإشراف أبرز الطباخين ذوي الخبرة والمهارة في المجال.
وتسعى إدارة مطعم "نفوس لاونج" إلى إدراجه ضمن منظومة التنافس العالمية وتسجيله في موسوعة "غينيس" كأول مطعم نفسي في العالم ينتشر بفروعه على مستوى السعودية وبأكثر من 70 دولة، وذلك بهدف تعميم التجربة عالمياً.