الكلمة الطيبة تخرج الأفعى من جحرها، بينما السيئة تصيبها بالجنون فتهاجمك وتلدغك، وهكذا فما من أحد يرغب في أن يسمع كلمة تجرح مشاعره أو تقلل من قيمته كإنسان، خصوصاً النساء نظراَ لرقة مشاعرهن.
عندما تحدث العالم النفس سيغموند فرويد عن «العلاج بالكلمة» فهم علماء نفسيون، أتوا بعده أنه كان يعني استغلال الطاقة الإيجابية عند الإنسان؛ لمعالجة أمراضه واضطراباته، وعقده النفسية.
ولكن في دراسة لمعهد تحليل الأمراض النفسية في مدينة ساو باولو البرازيلية، أكد العلماء البرازيليون أن المعالجة عن طريق الطاقة الإيجابية الكامنة في المرأة هي أكثر نجاحاً من العلاجات التقليدية، فعندما كان فرويد يجري التحليلات النفسية لمريضاته، كان يفعل ذلك باستخدام كلمات سحرية تريحهن نفسياً، وتكشف ما بدواخلهن، وعندما يقال إنه إذا عرف السبب بطل العجب فإن ذلك يعني أن الطاقة الإيجابية للمرأة ذاتها تقضي على السلبيات، وتبطل مفعولها السيئ.
تفجير الطاقات الإيجابية!
إن المعالجة بالطاقة الإيجابية تعني نقل المريضة النفسية من حقل الفلسفة إلى حقيقة علمية، وإلى فعل ورد فعل لا يأتي من الطبيب النفسي المعالج، وإنما من وإلى المرأة المضطربة نفسها، أي أن وظيفة الطبيب النفسي هي تفجير الطاقة الإيجابية الموجودة لديها، ثم تركها تحدث وقعها عليها. والطبيب النفسي هنا ما هو إلا وسيلة لنقل الطاقة الإيجابية التي يفجرها بكلمات فلسفية منمقة تصل إلى عمق النفس الإنسانية بشكل يدهش المريضة التي تتلقى أي نوع من أنواع المعالجة النفسية.
وأضاف العلماء في دراستهم: "إن وقع كلمات الطبيب النفساني توجد جواً صحياً للغاية وبيئة تساعد المرأة المتعبة على تحريك طاقاتها الإيجابية، التي بدورها توجد حقولاً مغناطيسية أوتوماتيكية تنتقل عبر الدماغ إلى اللاوعي، ومن ثم إلى الوعي. ذلك يشبه إلى حد كبير المنبه الذي يوقظها من نوم عميق، فعندما تفتح عينيها تكتشف أن الحلم الذي كان يؤرقها أثناء النوم ماهو إلا وهم".
الأمراض العضوية
إن الجانب الإيجابي في المرأة (أي الطاقة الإيجابية) تساعد على شفاء 60 % من الأمراض العضوية، وبشكل خاص ذات المنشأ النفسي منها، فأي جزء مريض في جسمها يصدر ذبذبات مختلفة عن ذبذبات الأجزاء السليمة، وإذا تفجرت الطاقات الإيجابية فيها، فإنها تساهم في تنظيم ذبذبات أعضاء الجسم مريضة كانت أو سليمة، ومثالاً على ذلك: كثيرات يعانين من مرض عضوي ويقلن إنهن يشعرن بتحسن حال وصولهن إلى عيادة الطبيب الذي سيقوم بالعلاج. فكيف يحدث ذلك؟
عندما تحدث العالم النفس سيغموند فرويد عن «العلاج بالكلمة» فهم علماء نفسيون، أتوا بعده أنه كان يعني استغلال الطاقة الإيجابية عند الإنسان؛ لمعالجة أمراضه واضطراباته، وعقده النفسية.
ولكن في دراسة لمعهد تحليل الأمراض النفسية في مدينة ساو باولو البرازيلية، أكد العلماء البرازيليون أن المعالجة عن طريق الطاقة الإيجابية الكامنة في المرأة هي أكثر نجاحاً من العلاجات التقليدية، فعندما كان فرويد يجري التحليلات النفسية لمريضاته، كان يفعل ذلك باستخدام كلمات سحرية تريحهن نفسياً، وتكشف ما بدواخلهن، وعندما يقال إنه إذا عرف السبب بطل العجب فإن ذلك يعني أن الطاقة الإيجابية للمرأة ذاتها تقضي على السلبيات، وتبطل مفعولها السيئ.
تفجير الطاقات الإيجابية!
إن المعالجة بالطاقة الإيجابية تعني نقل المريضة النفسية من حقل الفلسفة إلى حقيقة علمية، وإلى فعل ورد فعل لا يأتي من الطبيب النفسي المعالج، وإنما من وإلى المرأة المضطربة نفسها، أي أن وظيفة الطبيب النفسي هي تفجير الطاقة الإيجابية الموجودة لديها، ثم تركها تحدث وقعها عليها. والطبيب النفسي هنا ما هو إلا وسيلة لنقل الطاقة الإيجابية التي يفجرها بكلمات فلسفية منمقة تصل إلى عمق النفس الإنسانية بشكل يدهش المريضة التي تتلقى أي نوع من أنواع المعالجة النفسية.
وأضاف العلماء في دراستهم: "إن وقع كلمات الطبيب النفساني توجد جواً صحياً للغاية وبيئة تساعد المرأة المتعبة على تحريك طاقاتها الإيجابية، التي بدورها توجد حقولاً مغناطيسية أوتوماتيكية تنتقل عبر الدماغ إلى اللاوعي، ومن ثم إلى الوعي. ذلك يشبه إلى حد كبير المنبه الذي يوقظها من نوم عميق، فعندما تفتح عينيها تكتشف أن الحلم الذي كان يؤرقها أثناء النوم ماهو إلا وهم".
الأمراض العضوية
إن الجانب الإيجابي في المرأة (أي الطاقة الإيجابية) تساعد على شفاء 60 % من الأمراض العضوية، وبشكل خاص ذات المنشأ النفسي منها، فأي جزء مريض في جسمها يصدر ذبذبات مختلفة عن ذبذبات الأجزاء السليمة، وإذا تفجرت الطاقات الإيجابية فيها، فإنها تساهم في تنظيم ذبذبات أعضاء الجسم مريضة كانت أو سليمة، ومثالاً على ذلك: كثيرات يعانين من مرض عضوي ويقلن إنهن يشعرن بتحسن حال وصولهن إلى عيادة الطبيب الذي سيقوم بالعلاج. فكيف يحدث ذلك؟
يرد العلماء على هذا الاستفسار بقولهم: "المريضة بمفردها قادرة على إفراز طاقات إيجابية تؤدي إلى حدوث تفاؤل غير متوقع عندها، وهذا لا يأتي عن عبث، وإنما عبر ظهور طاقات إيجابية كامنة تجعلها تتوق للشفاء، وتؤمن بأن لكل داء دواء، ولكل مرض علاج".
معالجة السرطان
تساءل العلماء: لماذا يستجيب بعض ممن يعانين من السرطان للمعالجة أكثر من غيرهن؟ الجواب هنا هو أن من يستجبن للمعالجة يكون مستوى الطاقة الإيجابية لديهن أعلى من غيرهن من المريضات، ومن المعروف أن الطاقة الإيجابية تؤدي إلى حدوث حالة من التفاؤل تكون كبيرة جداً إلى حد التأثير على الخلايا السرطانية، وإخضاعها للطاقة الإيجابية، وأكدت الدراسة أن هناك حالات مثيرة عن مريضات بالسرطان شفين تماماً من هذا المرض الخبيث حتى من دون تناول أي أنواع من الأدوية. ربما يكون هذا نادراً إلى حد ما، ولكن ذلك يحدث في الواقع، والتفسير الوحيد لذلك هو أنهن يمتلكن طاقة إيجابية أكثر من غيرهن.
معالجة السرطان
تساءل العلماء: لماذا يستجيب بعض ممن يعانين من السرطان للمعالجة أكثر من غيرهن؟ الجواب هنا هو أن من يستجبن للمعالجة يكون مستوى الطاقة الإيجابية لديهن أعلى من غيرهن من المريضات، ومن المعروف أن الطاقة الإيجابية تؤدي إلى حدوث حالة من التفاؤل تكون كبيرة جداً إلى حد التأثير على الخلايا السرطانية، وإخضاعها للطاقة الإيجابية، وأكدت الدراسة أن هناك حالات مثيرة عن مريضات بالسرطان شفين تماماً من هذا المرض الخبيث حتى من دون تناول أي أنواع من الأدوية. ربما يكون هذا نادراً إلى حد ما، ولكن ذلك يحدث في الواقع، والتفسير الوحيد لذلك هو أنهن يمتلكن طاقة إيجابية أكثر من غيرهن.