عُثر على جثتي زوجين متجمدتين في جبال الألب مع انحسار الجليد، بعد أن فُقد أثرهما منذ 57 عامًا.
وفي التفاصيل، فقد عثر عاملٌ على جثتين تحملان وثائق إثبات شخصية الأسبوع الماضي، على نهر «تسانفلورون» الجليدي، قرب منتجع «ليه ديابليريه» على ارتفاع 2615 مترًا، وسيجرى تحليل للحمض النووي لتأكيد هويتيهما.
وقالت السلطات السويسرية، وفقًا لـ«رويترز»، إن الجثتين كانتا متجاورتين، وهما لرجل وامرأة يرتديان ملابس ترجع لوقت الحرب العالمية الثانية، وقد «حُفظا في حالة جيدة في الجليد ومتعلقاتهما سليمة».
وأضافت أن الجثتين لـ«مارسلان وفرانسين دومولين»، وهما والدان لسبعة أبناء، وفُقدا قبل 75 عامًا؛ عندما خرجا لحلب أبقارهما في أحد المروج قرب «شاندولين» في إقليم «فاليس»، يوم 15 أغسطس/ أوت سنة 1942.
وأفادت أصغر أبنائهما، والتي تبلغ من العمر 79 عامًا، أنهم أمضوا حياتهم كلها في البحث عنهما دون توقف، تصوَّرنا أن بإمكاننا إقامة جنازة تليق بهما ذات يوم.
وكان «مارسلان دومولين» يبلغ من العمر 40 عامًا، ويعمل صانع أحذية، وكانت «فرانسين» معلمة وتبلغ من العمر 37 عامًا، عندما اختفيا، وتركا وراءهما خمسة أبناء وابنتين.
وفي التفاصيل، فقد عثر عاملٌ على جثتين تحملان وثائق إثبات شخصية الأسبوع الماضي، على نهر «تسانفلورون» الجليدي، قرب منتجع «ليه ديابليريه» على ارتفاع 2615 مترًا، وسيجرى تحليل للحمض النووي لتأكيد هويتيهما.
وقالت السلطات السويسرية، وفقًا لـ«رويترز»، إن الجثتين كانتا متجاورتين، وهما لرجل وامرأة يرتديان ملابس ترجع لوقت الحرب العالمية الثانية، وقد «حُفظا في حالة جيدة في الجليد ومتعلقاتهما سليمة».
وأضافت أن الجثتين لـ«مارسلان وفرانسين دومولين»، وهما والدان لسبعة أبناء، وفُقدا قبل 75 عامًا؛ عندما خرجا لحلب أبقارهما في أحد المروج قرب «شاندولين» في إقليم «فاليس»، يوم 15 أغسطس/ أوت سنة 1942.
وأفادت أصغر أبنائهما، والتي تبلغ من العمر 79 عامًا، أنهم أمضوا حياتهم كلها في البحث عنهما دون توقف، تصوَّرنا أن بإمكاننا إقامة جنازة تليق بهما ذات يوم.
وكان «مارسلان دومولين» يبلغ من العمر 40 عامًا، ويعمل صانع أحذية، وكانت «فرانسين» معلمة وتبلغ من العمر 37 عامًا، عندما اختفيا، وتركا وراءهما خمسة أبناء وابنتين.