توقع خبراء في مجال الطاقة والفلك انفجارات شمسية قاتلة خلال السنوات القادمة، ستعطل أنظمة الطاقة في جميع أنحاء العالم، وتلحق أضراراً بالأقمار الاصطناعية وتقطع الإنترنت، ناهيك عما ستوقعه من إصابات بشرية.
وقال أخصائيو جامعة هارفارد الأمريكية، بعد أن درسوا بيانات الانفجارات الشمسية التي حدثت مؤخراً، وقدروا إمكانية حدوث أخرى هائلة، منها ما سيؤدي إلى سطوع الشمس أكثر بـ 30% من المعتاد، وإلى أضرار بطبقة الأوزون.
ويعتقد أن الشمس ستطلق، خلال فترة السطوع هذه، طاقة تعادل 1036 إرج/ الثانية، وهذا أعلى مما تطلقه عادة (1033 إرج/ الثانية) (إرج: وحدة لقياس الطاقة، كل 10 مليون إرج تعادل 1 جول).
وكان علماء الفلك قد سجلوا إشعاعات هائلة لبعض النجوم الشبيهة بالشمس بلغت (1038 إرج)، إذ تحصل هذه الإشعاعات الهائلة، مرة كل 20 مليون عام.
ووفقا لاستنتاجات الباحثين، عادة ما تحصل انفجارات بدرجات أقل، كالانفجارات الشمسية عام 1859، التي أدت إلى عاصفة جيومغناطيسية عرفت باسم (كارينغتون)، أدت وقتها إلى تعطيل شبكة التلغراف في أوروبا والولايات المتحدة، وإلى ظهور شفق مشع.
ويتوقع العلماء أن تتأثر الأرض (حتى نهاية القرن 21) بانفجارات مشابهة لتلك التي حصلت عام 1859، عندها ستتعطل الأقمار الاصطناعية، وسيتلقى ركاب الطائرات جرعات عالية من الأشعة، بالإضافة إلى تعطل أنظمة الطاقة وأنظمة التبريد في محطات الطاقة النووية.
وقال أخصائيو جامعة هارفارد الأمريكية، بعد أن درسوا بيانات الانفجارات الشمسية التي حدثت مؤخراً، وقدروا إمكانية حدوث أخرى هائلة، منها ما سيؤدي إلى سطوع الشمس أكثر بـ 30% من المعتاد، وإلى أضرار بطبقة الأوزون.
ويعتقد أن الشمس ستطلق، خلال فترة السطوع هذه، طاقة تعادل 1036 إرج/ الثانية، وهذا أعلى مما تطلقه عادة (1033 إرج/ الثانية) (إرج: وحدة لقياس الطاقة، كل 10 مليون إرج تعادل 1 جول).
وكان علماء الفلك قد سجلوا إشعاعات هائلة لبعض النجوم الشبيهة بالشمس بلغت (1038 إرج)، إذ تحصل هذه الإشعاعات الهائلة، مرة كل 20 مليون عام.
ووفقا لاستنتاجات الباحثين، عادة ما تحصل انفجارات بدرجات أقل، كالانفجارات الشمسية عام 1859، التي أدت إلى عاصفة جيومغناطيسية عرفت باسم (كارينغتون)، أدت وقتها إلى تعطيل شبكة التلغراف في أوروبا والولايات المتحدة، وإلى ظهور شفق مشع.
ويتوقع العلماء أن تتأثر الأرض (حتى نهاية القرن 21) بانفجارات مشابهة لتلك التي حصلت عام 1859، عندها ستتعطل الأقمار الاصطناعية، وسيتلقى ركاب الطائرات جرعات عالية من الأشعة، بالإضافة إلى تعطل أنظمة الطاقة وأنظمة التبريد في محطات الطاقة النووية.