بحضور لفيف من المجتمع السعودي ورجال الاعمال، وحشد كبير من سفراء الأمل والإعلاميين، قامت مجموعة تشكيل بالتعاون مع أقراط هوب، ومجلة دزاين، وريم فيصل للأزياء، وصالون حواء، وهلا الحارثي، ووليد حبيشي للشوكولاتة بإطلاق مبادرة صوت الأمل يوم الثلاثاء 5 نوفمبر 2013 في مقر تشكيل بجدة.
وقالت تشكيل المتمثلة في سوفانا دحلان "تأسست الفكرة من حالات فقدان الأمل التي نواجها جميعنا في المجتمع بسبب التحديات اليومية التي تعترض طريق الحياة، لكن تعترضنا قصصا ملهمة تحي الأمل فينا، وتدفعنا لمتابعة أحلامنا".
وأضافت سوفانا أن الهدف من المبادرة "تمكين التنمية المستدامة، والنمو الاجتماعي، وتنمية السلوك الايجابي لدى أفراد المجتمع من خلال دعوة إلى مشاركة الجميع بآمالهم ودعم المشاريع ذات الطابع الاجتماعي في جو من التفاؤل".
وأعربت سوفانا عن سعادتها بـ "انضمام صوت الأمل بمبادرة اجتماعية مستوحاة من تصميم معالي خاشقجي لأقراط الامل، حيِث أنشأت خط مجوهراتها كرمز للأمل، والتي يتم التبرع بنسبة 30٪ من العائدات لمعهد جدة للنطق والسمع (جش) لشراء أجهزة السمع".
وانطلاقا من هذه الفكرة استوحى مجموعة من الشركات الصغيرة والمتوسطة مبادرة اجتماعية لدعم الفكرة واطلقوا حملة صوت الأمل. لإيمانهم بمسؤوليتهم في تطوير المجتمع.
وقد شارك في هذه الحملة مجموعة سفراء الأمل الذين مرّوا بتجارب جعلت إيمانهم بالأمل أكبر بسبب تجاوزهم كثير من العقبات".
أما الهدف من الحملة فهو الإسهام في توعية المجتمع حول أهمية إعطاء الأمل من خلال مساعدة الآخرين للتقدم في حياتهم.
ريم الفيصل للأزياء أكدت على أن "الحملة لزرع الأمل في نفوس المحتاجين، ودعم هذه الآمال لتورق حباً وعطاء، ومساعدة من فقد الأمل، وعلى سبيل المثال لا الحصر، زرع الأمل لدى عند أطفال (جش)".
معالي خاشقجي أكدت على أن "من يزرع الأمل عند الآخرين يكون في ميزان حسناته شجرة تزهر عطاء ومحبة".
خلود عطار صاحبة مجلة ديزاين شددت على "أهمية الأمل عند الآخرين، وفتح الفرصة أمامهم بسماع صوتهم ومساعدتهم، لنستطيع نشر الأمل في المجتمع كافة".
وليد حمبيشي بدأ حديثه عن "شجرة الأمل، والتي هي بداية الطريق ستورق في أماكن أخرى من المجتمع ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة، بالتعاون مع قادة وسفراء الأمل لزراعته في النفوس، وسوف تكبر هذه الشجرة وتزهر عطاء برسالتها الرائعة" حيث أوضح وليد أن الإنسان بلا أمل كالشجرة بلا أوراق.
وتكلم الشاب حمزة اسكندر عن "تجربته القاسية حين داهمه مرض السرطان، وكيف خرج من هذه المحنة معافى سليماً بالأمل".
أما السيدة ندى ناظر فحكت "حكاية أم درست الديكور لتتحول بعد إنجابها بسنة طفلة التوحد، وكيف ارتبطت بالعديد من الأمهات حول العالم، لزرع الأمل".
وقالت تشكيل المتمثلة في سوفانا دحلان "تأسست الفكرة من حالات فقدان الأمل التي نواجها جميعنا في المجتمع بسبب التحديات اليومية التي تعترض طريق الحياة، لكن تعترضنا قصصا ملهمة تحي الأمل فينا، وتدفعنا لمتابعة أحلامنا".
وأضافت سوفانا أن الهدف من المبادرة "تمكين التنمية المستدامة، والنمو الاجتماعي، وتنمية السلوك الايجابي لدى أفراد المجتمع من خلال دعوة إلى مشاركة الجميع بآمالهم ودعم المشاريع ذات الطابع الاجتماعي في جو من التفاؤل".
وأعربت سوفانا عن سعادتها بـ "انضمام صوت الأمل بمبادرة اجتماعية مستوحاة من تصميم معالي خاشقجي لأقراط الامل، حيِث أنشأت خط مجوهراتها كرمز للأمل، والتي يتم التبرع بنسبة 30٪ من العائدات لمعهد جدة للنطق والسمع (جش) لشراء أجهزة السمع".
وانطلاقا من هذه الفكرة استوحى مجموعة من الشركات الصغيرة والمتوسطة مبادرة اجتماعية لدعم الفكرة واطلقوا حملة صوت الأمل. لإيمانهم بمسؤوليتهم في تطوير المجتمع.
وقد شارك في هذه الحملة مجموعة سفراء الأمل الذين مرّوا بتجارب جعلت إيمانهم بالأمل أكبر بسبب تجاوزهم كثير من العقبات".
أما الهدف من الحملة فهو الإسهام في توعية المجتمع حول أهمية إعطاء الأمل من خلال مساعدة الآخرين للتقدم في حياتهم.
ريم الفيصل للأزياء أكدت على أن "الحملة لزرع الأمل في نفوس المحتاجين، ودعم هذه الآمال لتورق حباً وعطاء، ومساعدة من فقد الأمل، وعلى سبيل المثال لا الحصر، زرع الأمل لدى عند أطفال (جش)".
معالي خاشقجي أكدت على أن "من يزرع الأمل عند الآخرين يكون في ميزان حسناته شجرة تزهر عطاء ومحبة".
خلود عطار صاحبة مجلة ديزاين شددت على "أهمية الأمل عند الآخرين، وفتح الفرصة أمامهم بسماع صوتهم ومساعدتهم، لنستطيع نشر الأمل في المجتمع كافة".
وليد حمبيشي بدأ حديثه عن "شجرة الأمل، والتي هي بداية الطريق ستورق في أماكن أخرى من المجتمع ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة، بالتعاون مع قادة وسفراء الأمل لزراعته في النفوس، وسوف تكبر هذه الشجرة وتزهر عطاء برسالتها الرائعة" حيث أوضح وليد أن الإنسان بلا أمل كالشجرة بلا أوراق.
وتكلم الشاب حمزة اسكندر عن "تجربته القاسية حين داهمه مرض السرطان، وكيف خرج من هذه المحنة معافى سليماً بالأمل".
أما السيدة ندى ناظر فحكت "حكاية أم درست الديكور لتتحول بعد إنجابها بسنة طفلة التوحد، وكيف ارتبطت بالعديد من الأمهات حول العالم، لزرع الأمل".