تصدرت الأميرة أميرة الطويل أخيراً قائمة القيادات المنجزة من الشباب تحت سن الثلاثين، حسب تقرير مجلة «Gulf Business» التي تضمنت 30 شخصية تحت سن الثلاثين من مختلف المجالات، من أصحاب التأثير الإيجابي على المجتمعات المحلية.
حياتها ومناصبها
هي الأميرة أميرة بنت عيدان بن نايف الطويل العصيمي العتيبي، من مواليد عام 1983 م، تخرجت بمرتبة الشرف في جامعة نيو هايفين بالولايات المتحدة الأميركية، وتحمل شهادة في إدارة الأعمال. كما أنها زوجة الأمير الوليد بن طلال، ونائب الرئيس والأمين العام لمؤسسة الوليد بن طلال الخيرية التي يترأسها الأمير الوليد. تعتبر الأميرة السعودية الوحيدة التي تظهر في الإعلام؛ حيث ترافق زوجها في جولاته وسفرياته. تدعم الأميرة مجموعة واسعة من المصالح الإنسانية في كل من السعودية وحول العالم. المؤسسة هي منظمة دولية غير ربحية مكرَّسة لدعم البرامج والمشاريع الرامية إلى التخفيف من حدة الفقر، والإغاثة في حالات الكوارث، والحوار بين الأديان، وتمكين المرأة.
إنجازاتها
تسافر الأميرة أميرة على نطاق واسع باسم مؤسسة الوليد بن طلال في محاولة لفهم أفضل للتحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه عالمنا. كما تقوم بزيارة المنظمات غير الحكومية وغيرها من منظمات الإغاثة والتنمية، حيث تهدف لتحسين وتعزيز صورة المرأة السعودية، وتمثّل المؤسسات وتنفّذ المشاريع، وتجري رحلات الخدمة الميدانية.
نشاط عالمي
عالمياً افتتحت الأميرة «قرية الوليد بن طلال» دارًا للأيتام بمدينة بوركينا فاسو، وسافرت إلى باكستان؛ لتقديم المساعدات والإغاثة لضحايا الفيضانات في البلاد. كما قامت بمعية الأمير فيليب دوق أدنبرة رسمياً بافتتاح مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة كامبريدج، حيث تلقت من الأمير فيليب وسام الذكرى الـ800 للأعمال الخيرية. قادت مؤخراً بعثة لإغاثة الصومال؛ حيث أشرفت هي والأمير الوليد على توزيع المساعادت التي ترعاها المؤسسة.
الأميرة والإعلام
تحدثت الأميرة أميرة علناً مع وسائل الإعلام؛ مثل محطة NBC الأميركية، وCNN الدولية، وكذلك في مجلة Time، والـForeign Policy، حيث تدعم حق المرأة السعودية لقيادة السيارة بالمملكة، وتمكين المرأة من المساهمة الشاملة الكاملة في المجتمع السعودي، وهي القضية الأوسع والأهم. تصدرت مجلات الـNewsweek ،The Daily Beast، والـHuffington Post، وقامت بمقابلة المذيع بيرس مورغان في برنامجه الخاص.
حياتها ومناصبها
هي الأميرة أميرة بنت عيدان بن نايف الطويل العصيمي العتيبي، من مواليد عام 1983 م، تخرجت بمرتبة الشرف في جامعة نيو هايفين بالولايات المتحدة الأميركية، وتحمل شهادة في إدارة الأعمال. كما أنها زوجة الأمير الوليد بن طلال، ونائب الرئيس والأمين العام لمؤسسة الوليد بن طلال الخيرية التي يترأسها الأمير الوليد. تعتبر الأميرة السعودية الوحيدة التي تظهر في الإعلام؛ حيث ترافق زوجها في جولاته وسفرياته. تدعم الأميرة مجموعة واسعة من المصالح الإنسانية في كل من السعودية وحول العالم. المؤسسة هي منظمة دولية غير ربحية مكرَّسة لدعم البرامج والمشاريع الرامية إلى التخفيف من حدة الفقر، والإغاثة في حالات الكوارث، والحوار بين الأديان، وتمكين المرأة.
إنجازاتها
تسافر الأميرة أميرة على نطاق واسع باسم مؤسسة الوليد بن طلال في محاولة لفهم أفضل للتحديات الأكثر إلحاحاً التي تواجه عالمنا. كما تقوم بزيارة المنظمات غير الحكومية وغيرها من منظمات الإغاثة والتنمية، حيث تهدف لتحسين وتعزيز صورة المرأة السعودية، وتمثّل المؤسسات وتنفّذ المشاريع، وتجري رحلات الخدمة الميدانية.
نشاط عالمي
عالمياً افتتحت الأميرة «قرية الوليد بن طلال» دارًا للأيتام بمدينة بوركينا فاسو، وسافرت إلى باكستان؛ لتقديم المساعدات والإغاثة لضحايا الفيضانات في البلاد. كما قامت بمعية الأمير فيليب دوق أدنبرة رسمياً بافتتاح مركز الوليد بن طلال للدراسات الإسلامية في جامعة كامبريدج، حيث تلقت من الأمير فيليب وسام الذكرى الـ800 للأعمال الخيرية. قادت مؤخراً بعثة لإغاثة الصومال؛ حيث أشرفت هي والأمير الوليد على توزيع المساعادت التي ترعاها المؤسسة.
الأميرة والإعلام
تحدثت الأميرة أميرة علناً مع وسائل الإعلام؛ مثل محطة NBC الأميركية، وCNN الدولية، وكذلك في مجلة Time، والـForeign Policy، حيث تدعم حق المرأة السعودية لقيادة السيارة بالمملكة، وتمكين المرأة من المساهمة الشاملة الكاملة في المجتمع السعودي، وهي القضية الأوسع والأهم. تصدرت مجلات الـNewsweek ،The Daily Beast، والـHuffington Post، وقامت بمقابلة المذيع بيرس مورغان في برنامجه الخاص.
تحدثت في جلسة خاصة في مبادرة كلينتون العالمية عام 2011 بعنوان «أصوات من أجل التغيير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، وكانت تناقش وجهات نظرها عن الحركات الحالية للتغيير في المنطقة مع الرئيس كلينتون. قامت الأميرة أميرة بمقابلة تشارلي روز في بلومبيرغ؛ للحديث حول جهودها من أجل حقوق متساوية للمرأة السعودية، وتمكينها من خلال مؤسسات الوليد بن طلال.
تصف منهجها الإصلاحي بأنه «تطور، وليس ثورة»، حيث تعرف رأيها في مستقبل بلدها بهذا المنظور الإيجابي.