في دبي التقيناها، وتحديداً في دبي حيث شاركت كأحد أعضاء لجنة تحكيم مهرجان "تروب فست"، وكان لنا معها هذا اللقاء السريع:
*إلى أين وصل مسلسل «على كف عفريت» بعد أن تمّ إيقاف التصوير قبل رمضان الفائت؟
-سنعود لاستكمال تصويره في الأيام المقبلة مع خالد الصاوي، وإخراج كمال منصور، وسيعرض قبل رمضان المقبل، إن شاء الله، كما يعرض حالياً في دور عرض السينما المصرية فيلم «برتيتا»، الذي طال انتظاره منذ عامين، وهو من إخراج شريف مندور، مع النجوم الشباب عمرو يوسف، أحمد السعدني، دينا فؤاد، أحمد زاهر وأحمد صفوت.
*ما سر تعاونك الدائم في أكثر من عمل مع الفنان خالد الصاوي؟
-هذا العمل الثالث معه، بعد مسلسل «أهل كايرو»، وفيلم «الفاجومي»، هو من أكثر الفنانين الذين أحب العمل معهم، فهو شخص مميز على كل المستويات، سواء على المستوى الشخصي أو المهني، شخص مخلص لعمله ومثقف جداً، ونستطيع أن نقول إنه عاشق للفن بكل أشكاله، أما على المستوى العملي، فخالد ممثل موهوب ومحترف جداً، ويؤمن بأن العمل الفني هو عمل مشترك؛ لأنه دائماً يدعم الفنان أمامه، ويحاول إخراج أفضل ما لديه، وهو دائماً في تحد وتنافس، ولكن هذا العام سيكون العمل مختلفاً بشكل جذري عن مسلسل «أهل كايرو»، أتمنى أن يتقبّله الناس ويحبوه.
*انتقد دورك في فيلم "المصلحة"، حيث اعتاد الجمهور على كندة بأدوار معينة، وفجأة ظهرت في دور الفتاة اللبنانية المتحررة؟
لم أهاجم على الإطلاق، على العكس، كان عندي تخوّف داخلي لكن لم يصلني أي ردّ فعل سلبي، فالدور لم يتعدَ الخطوط الحمراء، أو أي محرّمات، فهو دور فتاة لبنانية يحبها أحد أبطال الفيلم وهو الفنان أحمد عز، ويتزوجان، من الممكن أن يكون طرح الشخصية جريئاً، لكن لم يكن هناك أي نوع من أنواع الجرأة، سواء في الملابس أو السلوك أو حتى مشاهد خارجة، والتغيير في الأدوار من طبيعة الممثل، وأنا يغريني تقديم الأدوار المختلفة، وأي فنان يتمنى تقديم طيف واسع من الأدوار المتنوعة، لكن حقيقة لم أقرأ أي نقد، وأغلب ردود الأفعال كانت إيجابية.
*ألا ترين أن دور حنان ترك كان محدوداً جداً بالنسبة إلى نجوميتها؟
لا أستطيع إجابتك عن هذا السؤال، ولا يمكنني الحكم على أدوار غيري.
*إلى أين وصل مسلسل «على كف عفريت» بعد أن تمّ إيقاف التصوير قبل رمضان الفائت؟
-سنعود لاستكمال تصويره في الأيام المقبلة مع خالد الصاوي، وإخراج كمال منصور، وسيعرض قبل رمضان المقبل، إن شاء الله، كما يعرض حالياً في دور عرض السينما المصرية فيلم «برتيتا»، الذي طال انتظاره منذ عامين، وهو من إخراج شريف مندور، مع النجوم الشباب عمرو يوسف، أحمد السعدني، دينا فؤاد، أحمد زاهر وأحمد صفوت.
*ما سر تعاونك الدائم في أكثر من عمل مع الفنان خالد الصاوي؟
-هذا العمل الثالث معه، بعد مسلسل «أهل كايرو»، وفيلم «الفاجومي»، هو من أكثر الفنانين الذين أحب العمل معهم، فهو شخص مميز على كل المستويات، سواء على المستوى الشخصي أو المهني، شخص مخلص لعمله ومثقف جداً، ونستطيع أن نقول إنه عاشق للفن بكل أشكاله، أما على المستوى العملي، فخالد ممثل موهوب ومحترف جداً، ويؤمن بأن العمل الفني هو عمل مشترك؛ لأنه دائماً يدعم الفنان أمامه، ويحاول إخراج أفضل ما لديه، وهو دائماً في تحد وتنافس، ولكن هذا العام سيكون العمل مختلفاً بشكل جذري عن مسلسل «أهل كايرو»، أتمنى أن يتقبّله الناس ويحبوه.
*انتقد دورك في فيلم "المصلحة"، حيث اعتاد الجمهور على كندة بأدوار معينة، وفجأة ظهرت في دور الفتاة اللبنانية المتحررة؟
لم أهاجم على الإطلاق، على العكس، كان عندي تخوّف داخلي لكن لم يصلني أي ردّ فعل سلبي، فالدور لم يتعدَ الخطوط الحمراء، أو أي محرّمات، فهو دور فتاة لبنانية يحبها أحد أبطال الفيلم وهو الفنان أحمد عز، ويتزوجان، من الممكن أن يكون طرح الشخصية جريئاً، لكن لم يكن هناك أي نوع من أنواع الجرأة، سواء في الملابس أو السلوك أو حتى مشاهد خارجة، والتغيير في الأدوار من طبيعة الممثل، وأنا يغريني تقديم الأدوار المختلفة، وأي فنان يتمنى تقديم طيف واسع من الأدوار المتنوعة، لكن حقيقة لم أقرأ أي نقد، وأغلب ردود الأفعال كانت إيجابية.
*ألا ترين أن دور حنان ترك كان محدوداً جداً بالنسبة إلى نجوميتها؟
لا أستطيع إجابتك عن هذا السؤال، ولا يمكنني الحكم على أدوار غيري.