احتفلت الفنانة مريم حسين بعيد ميلادها الـ 22 مرتين هذا العام، الأولى مع أطفال مركز راشد من ذوي الاحتياجات الخاصة، خلال زيارتها للمركز، حيث أعدّوا لها قالب حلوى يحمل صورتها، وأطفأوا الشموع معها، وهم يغنّون لها، وهي تغنّي وترقص الرقصة الإماراتية الشهيرة "اليولة" معهم، كما تبرّعت لتطوير ورشة العلاج بالموسيقى وقدّمت لهم الهدايا.
وفي المساء، احتفلت بعيد ميلادها مرة أخرى في فندق "الميدان"، لكن هذه المرة وسط أجواء أسرية مع أصدقائها وعدد من الفنانين.
دخلت مريم إلى القاعة بفستانها التركوازي اللون، الذي صمّمته لها والدتها، ليكون أشبه بفساتين الفوازير، وجلست على أرضية "الستيج" وفردت الفستان وهي تتدلّع وتتغنّج وترسل القبلات للحضور، الذين شكرتهم ودعتهم للعشاء وافتتاح "البوفيه".
ثم، تمّ إحضار قالب الحلوى المؤلّف من ثلاث طبقات تحمل صورتها، وأطفأت الشموع على أنغام وليد توفيق في أغنيته الشهيرة لأعياد الميلاد "انزل يا جميل عالساحة"، وقطف غصين عبيد، مصفّف الشعر، وردة من قالب الحلوى ووضعها في شعرها.
فستاني من تصميم والدتي
وخلال الأجواء الاحتفالية، التقت "سيدتي نت" الفنانة مريم، وسألناها بداية عن الفستان، فقالت: "لأنني السندريللا صمّمت لي والدتي هذا الفستان، واليوم عيد ميلادي متكامل، حيث قضيته مع أطفال راشد وأصدقائي في يوم واحد".
*كيف كانت زيارتك لمركز راشد؟
كانت رائعة، وأتمنى أن أزوره دائماً، وليس فقط في المناسبات، فهو يقوم بجهد إنساني رائع وأصبح من أهم وأكبر المراكز الخيرية والإنسانية في المنطقة، فقد سعدت جداً بأنني احتفلت مع أطفاله بعيد ميلادي.
*أين كانت سعادتك الأكبر احتفالك مع الأطفال أم أصدقائك؟
سأكون دبلوماسية في الردّ، وأقول سعدت بالإثنين، وكل حفل له نكهته، فمع الأطفال قضيت عيد ميلادي مع نفوس طيبة وراقية بعيدة عن الغيرة والحسد.
*تقصدين أنه يوجد بين أصدقائك الذين حضروا عيد ميلادك حاسدون وغيورون؟
من المؤكّد لا. فكل من حضر واحتفل معي بعيد ميلادي يحبني وله معزة خاصة في قلبي، ولكن أقصد أن مع الأطفال الاحتفال له شكل آخر.
وعن سبب دلعها وغنجها قالت مريم: "أنا دلوعة مامي وبابي" لا أريد أشقاء حتى أبقى أنا الدلوعة والسندريللا".
أما عن الأعمال الفنية الجديدة، فأجابت: "أنا أخشى الحسد والعين، ولذلك لن أذكر أي جديد عن أعمالي، لكنني لا أستطيع أن لا أخبر "سيدتي نت"، فلكم معزّة خاصة في قلبي وأحبكم كثيراً، حالياً أجهّز لمسلسل "الويل" في الكويت، وسأقدّم دوراً وشخصية جديدة، وسترونني بشكل مختلف".
وفي المساء، احتفلت بعيد ميلادها مرة أخرى في فندق "الميدان"، لكن هذه المرة وسط أجواء أسرية مع أصدقائها وعدد من الفنانين.
دخلت مريم إلى القاعة بفستانها التركوازي اللون، الذي صمّمته لها والدتها، ليكون أشبه بفساتين الفوازير، وجلست على أرضية "الستيج" وفردت الفستان وهي تتدلّع وتتغنّج وترسل القبلات للحضور، الذين شكرتهم ودعتهم للعشاء وافتتاح "البوفيه".
ثم، تمّ إحضار قالب الحلوى المؤلّف من ثلاث طبقات تحمل صورتها، وأطفأت الشموع على أنغام وليد توفيق في أغنيته الشهيرة لأعياد الميلاد "انزل يا جميل عالساحة"، وقطف غصين عبيد، مصفّف الشعر، وردة من قالب الحلوى ووضعها في شعرها.
فستاني من تصميم والدتي
وخلال الأجواء الاحتفالية، التقت "سيدتي نت" الفنانة مريم، وسألناها بداية عن الفستان، فقالت: "لأنني السندريللا صمّمت لي والدتي هذا الفستان، واليوم عيد ميلادي متكامل، حيث قضيته مع أطفال راشد وأصدقائي في يوم واحد".
*كيف كانت زيارتك لمركز راشد؟
كانت رائعة، وأتمنى أن أزوره دائماً، وليس فقط في المناسبات، فهو يقوم بجهد إنساني رائع وأصبح من أهم وأكبر المراكز الخيرية والإنسانية في المنطقة، فقد سعدت جداً بأنني احتفلت مع أطفاله بعيد ميلادي.
*أين كانت سعادتك الأكبر احتفالك مع الأطفال أم أصدقائك؟
سأكون دبلوماسية في الردّ، وأقول سعدت بالإثنين، وكل حفل له نكهته، فمع الأطفال قضيت عيد ميلادي مع نفوس طيبة وراقية بعيدة عن الغيرة والحسد.
*تقصدين أنه يوجد بين أصدقائك الذين حضروا عيد ميلادك حاسدون وغيورون؟
من المؤكّد لا. فكل من حضر واحتفل معي بعيد ميلادي يحبني وله معزة خاصة في قلبي، ولكن أقصد أن مع الأطفال الاحتفال له شكل آخر.
وعن سبب دلعها وغنجها قالت مريم: "أنا دلوعة مامي وبابي" لا أريد أشقاء حتى أبقى أنا الدلوعة والسندريللا".
أما عن الأعمال الفنية الجديدة، فأجابت: "أنا أخشى الحسد والعين، ولذلك لن أذكر أي جديد عن أعمالي، لكنني لا أستطيع أن لا أخبر "سيدتي نت"، فلكم معزّة خاصة في قلبي وأحبكم كثيراً، حالياً أجهّز لمسلسل "الويل" في الكويت، وسأقدّم دوراً وشخصية جديدة، وسترونني بشكل مختلف".