تزوّج الفنّان تامر حسني عرفيّاً من فتاة مغربيّة، وثمّة مفاوضات عدّة لانضمامه إلى شركة "روتانا"، بعد الاستغناء عن الفنّان عمرو دياب.
تلك هي أهمّ شائعتين طالتا الفنّان المصريّ تامر حسني، طيلة عام 2012. ولكنّ شائعة زواجه عرفيّاً قد اتّضح أنّها حقيقيّة، إذ أعلن، عبر صفحته الرسميّة في موقع "فيس بوك"، خبر زواجه رسميّاً من نجمة "ستار أكاديمي" المغربيّة بسمة بوسيل. وأثار هذا الخبر ضجّة على نطاق واسع، وطفت على السّطح تساؤلات عديدة، أهمّها التساؤل حول زواج تامر من مطربة، وهو الذي أكّد مراراً في تصريحات له أنّه لن يتزوّج من الوسط الفنيّ، لأنّه يبحث عن الاستقرار الأسريّ، ولا يُحبّ أن تكون والدة أبنائه مستقبلاً فنّانة، بل يرغب في امرأة متفرّغة لرعايته ورعايتهم.
وعلى الرّغم من أنّ تامر كان قد تعرّف إلى بسمة، وهي مطربة، وجمعه بها ديو غنائيّ، إلا أنّه أجبرها على اعتزال الفنّ، وورّط منتج ألبوماتها، محسن جابر، في مشاكل إنتاجيّة، بعدما طلب منه عدم إصدار ألبوم "بسمة"، بعد أن كانت استعدادات الإصدار قد وصلت إلى مرحلة حاسمة. لكنّه نظراً إلى العلاقة القويّة التي تربط صاحب شركة "عالم الفنّ" بتامر، نجم الشّركة المدلّل، تفهّم جابر الأمر، ولم يُصدر الألبوم فعلاً.
وعلى الرّغم من تلك العلاقة التي تربط محسن بتامر، فإنّ شائعة قد سرت، وتُفيد أنّ ثمّة مفاوضات بين "روتانا" وتامر لضمّه إلى الشركة، خاصّة أنّ نجمها عمرو دياب قد أنهى مدّة عقده، والشركة تبحث عن نجمٍ بديل. القائمون على شركة "روتانا" نفوا هذه الشّائعة، مؤكّدين أنّ عقد عمرو دياب لم ينتهِ بعد، ووصفوه بالعمود الفقريّ للشركة، فيما اعتبر كثيرون أنّ تامر هو من أطلق هذه الشّائعة ليُعيد الحديث عن حربه الخفيّة مع دياب من جديد.
العام 2012 شهد مصالحة بين تامر وشيرين التي يصفها بشقيقته الصّغرى، موضحاً أنّ خلافاتهما السّابقة كانت صغيرة، وقد قام بمصالحتها، عبر مكالمة من الأراضي المقدّسة، حيث كان شعائر الحجّ إلى الديار المقدّسة.
تامر حسني حاول هذا العام طرق أبواب العالميّة، وهو ما اعتُبر الحدث الأهمّ بالنسبة إليه، حيث شارك مع نجم البوب والراب الأمريكيّ "سنوب دوج"، في أغنية "سي السيّد"، في وقت بدأ تامر الإعداد لألبوم عالميّ، قال عنه إنّه سيكون مفاجأة بكلّ المقاييس.
إذاً، زواج، استقرار فنيّ، نجاحات في مصر والخارج والقليل من الشّائعات ملخّص السنة التي لم تكن عادية في حياة تامر حسني.
تلك هي أهمّ شائعتين طالتا الفنّان المصريّ تامر حسني، طيلة عام 2012. ولكنّ شائعة زواجه عرفيّاً قد اتّضح أنّها حقيقيّة، إذ أعلن، عبر صفحته الرسميّة في موقع "فيس بوك"، خبر زواجه رسميّاً من نجمة "ستار أكاديمي" المغربيّة بسمة بوسيل. وأثار هذا الخبر ضجّة على نطاق واسع، وطفت على السّطح تساؤلات عديدة، أهمّها التساؤل حول زواج تامر من مطربة، وهو الذي أكّد مراراً في تصريحات له أنّه لن يتزوّج من الوسط الفنيّ، لأنّه يبحث عن الاستقرار الأسريّ، ولا يُحبّ أن تكون والدة أبنائه مستقبلاً فنّانة، بل يرغب في امرأة متفرّغة لرعايته ورعايتهم.
وعلى الرّغم من أنّ تامر كان قد تعرّف إلى بسمة، وهي مطربة، وجمعه بها ديو غنائيّ، إلا أنّه أجبرها على اعتزال الفنّ، وورّط منتج ألبوماتها، محسن جابر، في مشاكل إنتاجيّة، بعدما طلب منه عدم إصدار ألبوم "بسمة"، بعد أن كانت استعدادات الإصدار قد وصلت إلى مرحلة حاسمة. لكنّه نظراً إلى العلاقة القويّة التي تربط صاحب شركة "عالم الفنّ" بتامر، نجم الشّركة المدلّل، تفهّم جابر الأمر، ولم يُصدر الألبوم فعلاً.
وعلى الرّغم من تلك العلاقة التي تربط محسن بتامر، فإنّ شائعة قد سرت، وتُفيد أنّ ثمّة مفاوضات بين "روتانا" وتامر لضمّه إلى الشركة، خاصّة أنّ نجمها عمرو دياب قد أنهى مدّة عقده، والشركة تبحث عن نجمٍ بديل. القائمون على شركة "روتانا" نفوا هذه الشّائعة، مؤكّدين أنّ عقد عمرو دياب لم ينتهِ بعد، ووصفوه بالعمود الفقريّ للشركة، فيما اعتبر كثيرون أنّ تامر هو من أطلق هذه الشّائعة ليُعيد الحديث عن حربه الخفيّة مع دياب من جديد.
العام 2012 شهد مصالحة بين تامر وشيرين التي يصفها بشقيقته الصّغرى، موضحاً أنّ خلافاتهما السّابقة كانت صغيرة، وقد قام بمصالحتها، عبر مكالمة من الأراضي المقدّسة، حيث كان شعائر الحجّ إلى الديار المقدّسة.
تامر حسني حاول هذا العام طرق أبواب العالميّة، وهو ما اعتُبر الحدث الأهمّ بالنسبة إليه، حيث شارك مع نجم البوب والراب الأمريكيّ "سنوب دوج"، في أغنية "سي السيّد"، في وقت بدأ تامر الإعداد لألبوم عالميّ، قال عنه إنّه سيكون مفاجأة بكلّ المقاييس.
إذاً، زواج، استقرار فنيّ، نجاحات في مصر والخارج والقليل من الشّائعات ملخّص السنة التي لم تكن عادية في حياة تامر حسني.