في حالة نادرة وفريدة حيَّرت الأطباء، وُلد طفل في الهند في 26 أغسطس، بما يُشبه قرناً ضخماً بدلاً من الأرجل، في مركز مانبورا للرعاية الصحية الأولية، في منطقة شيفبوري بوسط الهند.
وبحسب موقع Daily Record، قام أطباء مركز الصحة الأولية على الفور بإحالة الطفل والأم إلى مستشفى منطقة شيفبوري للحصول على رعاية متخصصة. ومنذ ذلك الحين، تم وضع المولود تحت إشراف أطباء متخصصين في وحدة رعاية الأطفال حديثي الولادة (SNCU) بالمستشفى.
صرح طبيب في المستشفى أن المولود غير مكتمل النمو، حيث يزن الطفل 2.31 رطل فقط- وهو أقل من الطبيعي. وعلى الرغم من ذلك، وُصفت حالة الطفل بأنها مستقرة. ولم يتضح ما إذا كان الطفل يعاني من أي ظروف صحية معاكسة نتيجة الندرة الطبية.
وكان سبق أن ولدت طفلك ما ذكرت صحيفة Daily Record، أأثار حالة من عدم التصديق في الهند بعد ولادته بزوج إضافي من الأرجل والذراعين. تم الترحيب بالطفل واعتباره معجزة من الطبيعة.
وأظهرت صور الطفل غير العادية- الذي ولد بوزن 6.5 رطل- بأربعة أطراف إضافية بارزة من المعدة. تم ولادة الطفل في مركز صحة المجتمع شاه أباد خلال عطلة نهاية الأسبوع في هاردوي، وهي منطقة في شمال الهند، في ولاية أوتار براديش. هذا وتتمتع الأم والطفل بصحة جيدة.
في حالة أخرى حيَّرت الأطباء، ولدت أم في ولاية ماديا براديش بوسط الهند طفلة بدون أطرافها الأربعة. وبعد فحص الطفلة، تم تشخيص حالتها بأنها مصابة باضطراب وراثي، يُسمى "تيترا-أميليا" وهو الذي تسبب في فقدان الأطراف الأربعة. ومع ذلك فالطفلة كانت تتمتع بصحة جيدة بعد ولادتها.
وتعد متلازمة تيترا-أميليا، بحسب الأطباء، اضطراباً وراثياً تسببه طفرات في جين WNT3 وهو نادر للغاية.
أيضاً في الهند، أنجبت امرأةٌ هنديةٌ طفلةً بثلاثة رؤوس في ولاية أوتار براديش تاركةً الأطباء في حيرة كبيرة وذهول تام. وبفحص الطفلة تبين أن ما لديها كانا نتوءين كبيرين يتشكلان من خلف جمجمتها، وهو عيب خلقي نادر يُعرف باسم (القيلة الدماغية)، وأحياناً يطلق عليها اسم (القحف المشقوق) (encephaloceles)، وقد حدث هذا العيب لأن جسم الطفلة لم يتطور بالكامل. هذا و لم تواجه المرأة أي مضاعفات أثناء حملها، بحسب أقاربها .
وعلى الرغم من ندرة هذه الحالة، إلا أنه وردت تقارير طبية عن أطفال يولدون بأكثر من رأس خاصة في الدول الإفريقية. ويُعرف هذا النوع من العيوب بأنه تشوه خلقي قد يؤدي إلى غلق الأنبوب العصبي أثناء النمو الجنيني، بحيث لا يتشكل جزء من الجمجمة بشكل صحيح، ولهذا يكون جزءاً من أنسجة المخ والهياكل المرتبطة به خارج الجمجمة.
وبحسب موقع Daily Record، قام أطباء مركز الصحة الأولية على الفور بإحالة الطفل والأم إلى مستشفى منطقة شيفبوري للحصول على رعاية متخصصة. ومنذ ذلك الحين، تم وضع المولود تحت إشراف أطباء متخصصين في وحدة رعاية الأطفال حديثي الولادة (SNCU) بالمستشفى.
سبب العيب الخلقي
صرح طبيب في المستشفى أن المولود غير مكتمل النمو، حيث يزن الطفل 2.31 رطل فقط- وهو أقل من الطبيعي. وعلى الرغم من ذلك، وُصفت حالة الطفل بأنها مستقرة. ولم يتضح ما إذا كان الطفل يعاني من أي ظروف صحية معاكسة نتيجة الندرة الطبية.
حالات ولادة نادرة جداً
وكان سبق أن ولدت طفلك ما ذكرت صحيفة Daily Record، أأثار حالة من عدم التصديق في الهند بعد ولادته بزوج إضافي من الأرجل والذراعين. تم الترحيب بالطفل واعتباره معجزة من الطبيعة.
وأظهرت صور الطفل غير العادية- الذي ولد بوزن 6.5 رطل- بأربعة أطراف إضافية بارزة من المعدة. تم ولادة الطفل في مركز صحة المجتمع شاه أباد خلال عطلة نهاية الأسبوع في هاردوي، وهي منطقة في شمال الهند، في ولاية أوتار براديش. هذا وتتمتع الأم والطفل بصحة جيدة.
في حالة أخرى حيَّرت الأطباء، ولدت أم في ولاية ماديا براديش بوسط الهند طفلة بدون أطرافها الأربعة. وبعد فحص الطفلة، تم تشخيص حالتها بأنها مصابة باضطراب وراثي، يُسمى "تيترا-أميليا" وهو الذي تسبب في فقدان الأطراف الأربعة. ومع ذلك فالطفلة كانت تتمتع بصحة جيدة بعد ولادتها.
وتعد متلازمة تيترا-أميليا، بحسب الأطباء، اضطراباً وراثياً تسببه طفرات في جين WNT3 وهو نادر للغاية.
أيضاً في الهند، أنجبت امرأةٌ هنديةٌ طفلةً بثلاثة رؤوس في ولاية أوتار براديش تاركةً الأطباء في حيرة كبيرة وذهول تام. وبفحص الطفلة تبين أن ما لديها كانا نتوءين كبيرين يتشكلان من خلف جمجمتها، وهو عيب خلقي نادر يُعرف باسم (القيلة الدماغية)، وأحياناً يطلق عليها اسم (القحف المشقوق) (encephaloceles)، وقد حدث هذا العيب لأن جسم الطفلة لم يتطور بالكامل. هذا و لم تواجه المرأة أي مضاعفات أثناء حملها، بحسب أقاربها .
وعلى الرغم من ندرة هذه الحالة، إلا أنه وردت تقارير طبية عن أطفال يولدون بأكثر من رأس خاصة في الدول الإفريقية. ويُعرف هذا النوع من العيوب بأنه تشوه خلقي قد يؤدي إلى غلق الأنبوب العصبي أثناء النمو الجنيني، بحيث لا يتشكل جزء من الجمجمة بشكل صحيح، ولهذا يكون جزءاً من أنسجة المخ والهياكل المرتبطة به خارج الجمجمة.