بعد أن أحرزت فريدة عثمان، لاعبة المنتخب الوطني للسباحة، الميدالية الذهبية الثانية لها في منافسات بطولة لوس أنجلوس في سباق 100 متر حرة، وكانت فريدة قد حصدت الميدالية الذهبية في سباق 50 متراً.
فريدة عثمان بطلة مصرية من الطراز الأول. ولدت عام 1995 في ولاية إنديانا بوليس الأمريكية، لاعبة نادي الجزيرة الرياضي، حاملة الرقم القياسي الوطني في 100 و50 متراً فراشة، بالإضافة إلى 50 متراً حرة وظهراً. صاحبة الرقم القياسي الإفريقي في سباق خمسين متراً فراشة. فازت بأول ميدالية في تاريخ مصر في بطولات العالم للناشئين، وأول سبّاحة مصرية تتأهل إلى نهائيات بطولة العالم.
بدأت فريدة عثمان حياتها الرياضية بممارسة الباليه المائي، وتركته بسبب الغش الذي يمارس فيه، واتجهت للسباحة لتحقيق حلمها بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية.
وأكدت عثمان، صعوبة حصولها على ميداليات في أولمبياد لندن، ولكنها تأمل في تأهلها للأدوار النهائية، وإذا حدث ذلك فسيكون إنجازاً كبيراً، ووعدت بالحصول على ميدالية أولمبية في أولمبياد 2016.
وقالت فريدة: قدراً أصبحت بطلة في عالم السباحة، فعندما كان عمري 10 سنوات حلمت باللعب في الأولمبياد، وبالتدريب اليومي الشاق الذي يستمر لساعات طويلة، وهو أمر مرهق للغاية.
وتابعت: "أنا طالبة وأخرج من المدرسة إلى النادي للتدريب حتى الساعة الثامنة مساءً، ثم أعود للبيت للمذاكرة، وأؤكد أن البيت كان له دور كبير فيما وصلت إليه، فوالدي ووالدتي يشجعانني جداً على الرياضة، ويهتمان بي للغاية، وأحب أن أشكرهما جداً، ومثلي الأعلى في عالم السباحة الأمريكية «ناتالي هوغلين»، التي أحرزت الميدالية الذهبية في أولمبياد 2004 و2008، وهي بطلة عالمية في سباق 100 و200 متر ظهراً.
فريدة عثمان بطلة مصرية من الطراز الأول. ولدت عام 1995 في ولاية إنديانا بوليس الأمريكية، لاعبة نادي الجزيرة الرياضي، حاملة الرقم القياسي الوطني في 100 و50 متراً فراشة، بالإضافة إلى 50 متراً حرة وظهراً. صاحبة الرقم القياسي الإفريقي في سباق خمسين متراً فراشة. فازت بأول ميدالية في تاريخ مصر في بطولات العالم للناشئين، وأول سبّاحة مصرية تتأهل إلى نهائيات بطولة العالم.
بدأت فريدة عثمان حياتها الرياضية بممارسة الباليه المائي، وتركته بسبب الغش الذي يمارس فيه، واتجهت للسباحة لتحقيق حلمها بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية.
وأكدت عثمان، صعوبة حصولها على ميداليات في أولمبياد لندن، ولكنها تأمل في تأهلها للأدوار النهائية، وإذا حدث ذلك فسيكون إنجازاً كبيراً، ووعدت بالحصول على ميدالية أولمبية في أولمبياد 2016.
وقالت فريدة: قدراً أصبحت بطلة في عالم السباحة، فعندما كان عمري 10 سنوات حلمت باللعب في الأولمبياد، وبالتدريب اليومي الشاق الذي يستمر لساعات طويلة، وهو أمر مرهق للغاية.
وتابعت: "أنا طالبة وأخرج من المدرسة إلى النادي للتدريب حتى الساعة الثامنة مساءً، ثم أعود للبيت للمذاكرة، وأؤكد أن البيت كان له دور كبير فيما وصلت إليه، فوالدي ووالدتي يشجعانني جداً على الرياضة، ويهتمان بي للغاية، وأحب أن أشكرهما جداً، ومثلي الأعلى في عالم السباحة الأمريكية «ناتالي هوغلين»، التي أحرزت الميدالية الذهبية في أولمبياد 2004 و2008، وهي بطلة عالمية في سباق 100 و200 متر ظهراً.