تتعرض الفنانة نايا لحملة واسعة من الانتقادات، بسبب صورها الجريئة جداً، فوصلت عند البعض إلى وصفها بـ "الفاضحة". نايا التي تبدو واثقة ومتأكدة، بل تخطط بشكل جيد لكلّ صورة تنشرها، علقت على إحدى صورها الجريئة، التي نشرتها على حسابها الشخصي على "انستقرام": "اللي فجمالي تعمل عمايلي"، في إشارة إلى أن جمالها يسمح لها بأن تطلّ كما تريد، وبالشكل الذي تريد.
إيلي ديب، طليق الفنانة نوال الزغبي، ومدير أعمال الفنانة نايا السابق، الذي ابتعد عن ممارسة أي نشاط فني أو إنتاجي، بسبب تراجع الأوضاع الفنية، أشار إلى أنه لم يشاهد صور أو كليب نايا الجديد "أنا بكيفي"، كما أنه لم يشاهد كليب نوال الزغبي الأخير "يا جدع".
وعن رأيه بإطلالات نايا الجريئة في الفترة الأخيرة، قال إيلي ديب في دردشة مع "سيدتي نت": "أنا لا أتابع شيئاً، ولم يعد لي علاقة بالفن". وعن سبب تخلّيه عن نايا، قال: "أنا لم أترك نايا، بل تركت الفن كله، لأن المصلحة تراجعت كثيراً". كما نفى إيلي ديب اعتزال نايا الفن في الفترة السابقة، موضحاً بالقول: "نايا لم تعتزل، وكل ما في الأمر أنه قيل يومها إنها تزوجت واعتزلت الفن، ولكن كلّ هذا الكلام كان مجرد شائعة".
وعن رأيه بالصور الجريئة، التي تنشرها نايا، وعمّا إذا كانت تسعى إلى تحقيق عودة قوية لها، قال إيلي ديب: "المرة الأخيرة التي التقيت فيها نايا كانت قبل 4 أشهر، ولكنني لا أتابع أخبارها عبر الصحافة، ولم أشاهد أي صور لها. كلّ ما يمكنني قوله إنني ضد اعتمادها هذا الأسلوب، لأنها تملك صوتاً جميلاً".
وعن السبب الذي يجعل الفنان الذي يلجأ لأسلوب الجرأة والإثارة، قال إيلي ديب، بصفته مدير أعمال سابقاً: "كلّ فنان لديه هدف ومخططات خاصة به، ولا أعلم ما هي مخططات نايا".
وهل يرى أنّ لفت الأنظار هو السبب الذي يجعل الفنان يلجأ إلى اعتماد أسلوب الإطلالات المثيرة، أجاب ديب: "أنا ضدّ الفنان الذي يعتمد مثل هذه الإطلالات، إذا كان يملك صوتاً جميلاً".
وعمّا إذا كان يعتقد أن صوت نايا لم يساعدها على الوصول إلى أحلامها، ردّ ديب: "بل صوتها ساعدها كثيراً، ولكن الأوضاع التي تمرّ بها المنطقة هي التي تحول دون مساعدة كل الفنانين من دون استثناء".
وعن رأيه بكليب نوال الزغبي الأخير "يا جدع"، قال: "لم أشاهده، لأنني لا أتابع أيّ شيء فني، حتى أنني لم أسمع الأغنية".
إيلي ديب، طليق الفنانة نوال الزغبي، ومدير أعمال الفنانة نايا السابق، الذي ابتعد عن ممارسة أي نشاط فني أو إنتاجي، بسبب تراجع الأوضاع الفنية، أشار إلى أنه لم يشاهد صور أو كليب نايا الجديد "أنا بكيفي"، كما أنه لم يشاهد كليب نوال الزغبي الأخير "يا جدع".
وعن رأيه بإطلالات نايا الجريئة في الفترة الأخيرة، قال إيلي ديب في دردشة مع "سيدتي نت": "أنا لا أتابع شيئاً، ولم يعد لي علاقة بالفن". وعن سبب تخلّيه عن نايا، قال: "أنا لم أترك نايا، بل تركت الفن كله، لأن المصلحة تراجعت كثيراً". كما نفى إيلي ديب اعتزال نايا الفن في الفترة السابقة، موضحاً بالقول: "نايا لم تعتزل، وكل ما في الأمر أنه قيل يومها إنها تزوجت واعتزلت الفن، ولكن كلّ هذا الكلام كان مجرد شائعة".
وعن رأيه بالصور الجريئة، التي تنشرها نايا، وعمّا إذا كانت تسعى إلى تحقيق عودة قوية لها، قال إيلي ديب: "المرة الأخيرة التي التقيت فيها نايا كانت قبل 4 أشهر، ولكنني لا أتابع أخبارها عبر الصحافة، ولم أشاهد أي صور لها. كلّ ما يمكنني قوله إنني ضد اعتمادها هذا الأسلوب، لأنها تملك صوتاً جميلاً".
وعن السبب الذي يجعل الفنان الذي يلجأ لأسلوب الجرأة والإثارة، قال إيلي ديب، بصفته مدير أعمال سابقاً: "كلّ فنان لديه هدف ومخططات خاصة به، ولا أعلم ما هي مخططات نايا".
وهل يرى أنّ لفت الأنظار هو السبب الذي يجعل الفنان يلجأ إلى اعتماد أسلوب الإطلالات المثيرة، أجاب ديب: "أنا ضدّ الفنان الذي يعتمد مثل هذه الإطلالات، إذا كان يملك صوتاً جميلاً".
وعمّا إذا كان يعتقد أن صوت نايا لم يساعدها على الوصول إلى أحلامها، ردّ ديب: "بل صوتها ساعدها كثيراً، ولكن الأوضاع التي تمرّ بها المنطقة هي التي تحول دون مساعدة كل الفنانين من دون استثناء".
وعن رأيه بكليب نوال الزغبي الأخير "يا جدع"، قال: "لم أشاهده، لأنني لا أتابع أيّ شيء فني، حتى أنني لم أسمع الأغنية".