جذب مهرجان "ربيع الرياض" الثاني عشر الكثير من زوار العاصمة بسبب نجاحه السياحي والترفيهي، والذي ساهم في تنظيمه 38 متطوعاً ومتطوعة، حيث تولوا مسؤوليات مختلفة تتعلق بالتنظيم والإشراف والمتابعة، وهو ما عكس صورة إيجابية عن عطاء الشباب والشابات السعوديين، وكشف الإمكانيات الكبيرة التي يمتلكونها.
في هذا الصدد، قال المهندس إبراهيم بن ناصر الهويمل مدير عام الإدارة العامة للحدائق بأمانة منطقة الرياض والمشرف العام علی مهرجان ربيع الرياض: إن أحد أهم أهداف المهرجان هو إتاحة الفرصة للمتطوعين والمتطوعات في هذا الفعاليات، وإكسابهم الخبرات اللازمة التي تعود عليهم بالفائدة والتطور، لافتاً إلى أنه تمت الاستعانة بعدد من المتطوعين الشباب في ربيع الرياض لإدارة فعاليات المهرجان والإشراف عليها وتنظيم دخول وخروج الزوار، إضافة إلى تنظيم سجادة الزهور والمحافظة عليها من العبث، والحرص علی مساعدة الزوار إذا تطلب الأمر.
كما بين مدير عام الإدارة العامة للحدائق أن الاستعانة بالمتطوعين والمتطوعات جاءت ضمن برنامج الأمانة لدعم الشباب المتطوعين والاستفادة من مهاراتهم وخبراتهم في هذا المجال.
وتوافد الزوار على أجنحة المهرجان التي زينت بديكورات مضيئة وممرات خارجية، كما شدت سجادة الزهور التي حيكت بعناية الأنظار، حيث تمت زراعة مئات الآلاف من الزهور والورود بتصاميم فنية على جنبات السجادة، وأقبل الأطفال وذووهم على ركن ثقافة الطريق، إذ تم تصميم قرية مرورية نموذجية مصغرة لغرس مفاهيم ثقافة الطريق واحترام الإشارات المرورية والممتلكات العامة، أما مسرح الطفل فقد وفر للحضور الاستمتاع بالعروض الترفيهية والفقرات التعليمية والمسابقات وعروض الدمى المفضلة للأطفال والاستماع إلى الأناشيد، وحمل المسرح على هامش مهرجان الزهور والحدائق هذا العام منظومة من القيم التربوية والأخلاقية والتعليمية من خلال شخصيات متحركة.
ويهدف المهرجان إلى تنمية ثقافة المجتمع تجاه الحدائق والنباتات والبيئة، واستهداف الأطفال لغرس مفاهيم سلوكية في نفوسهم للمحافظة على الممتلكات العامة، وتثقيف الزوار بأهمية المحافظة على البيئة، وإرسال رسائل توعوية عامة عن ترشيد استهلاك الكهرباء والمياه، كما يتيح المهرجان الفرصة لإبراز المواهب والمبدعين.
في هذا الصدد، قال المهندس إبراهيم بن ناصر الهويمل مدير عام الإدارة العامة للحدائق بأمانة منطقة الرياض والمشرف العام علی مهرجان ربيع الرياض: إن أحد أهم أهداف المهرجان هو إتاحة الفرصة للمتطوعين والمتطوعات في هذا الفعاليات، وإكسابهم الخبرات اللازمة التي تعود عليهم بالفائدة والتطور، لافتاً إلى أنه تمت الاستعانة بعدد من المتطوعين الشباب في ربيع الرياض لإدارة فعاليات المهرجان والإشراف عليها وتنظيم دخول وخروج الزوار، إضافة إلى تنظيم سجادة الزهور والمحافظة عليها من العبث، والحرص علی مساعدة الزوار إذا تطلب الأمر.
كما بين مدير عام الإدارة العامة للحدائق أن الاستعانة بالمتطوعين والمتطوعات جاءت ضمن برنامج الأمانة لدعم الشباب المتطوعين والاستفادة من مهاراتهم وخبراتهم في هذا المجال.
وتوافد الزوار على أجنحة المهرجان التي زينت بديكورات مضيئة وممرات خارجية، كما شدت سجادة الزهور التي حيكت بعناية الأنظار، حيث تمت زراعة مئات الآلاف من الزهور والورود بتصاميم فنية على جنبات السجادة، وأقبل الأطفال وذووهم على ركن ثقافة الطريق، إذ تم تصميم قرية مرورية نموذجية مصغرة لغرس مفاهيم ثقافة الطريق واحترام الإشارات المرورية والممتلكات العامة، أما مسرح الطفل فقد وفر للحضور الاستمتاع بالعروض الترفيهية والفقرات التعليمية والمسابقات وعروض الدمى المفضلة للأطفال والاستماع إلى الأناشيد، وحمل المسرح على هامش مهرجان الزهور والحدائق هذا العام منظومة من القيم التربوية والأخلاقية والتعليمية من خلال شخصيات متحركة.
ويهدف المهرجان إلى تنمية ثقافة المجتمع تجاه الحدائق والنباتات والبيئة، واستهداف الأطفال لغرس مفاهيم سلوكية في نفوسهم للمحافظة على الممتلكات العامة، وتثقيف الزوار بأهمية المحافظة على البيئة، وإرسال رسائل توعوية عامة عن ترشيد استهلاك الكهرباء والمياه، كما يتيح المهرجان الفرصة لإبراز المواهب والمبدعين.
