اختيرت الأميرة للاحسناء، رئيسة مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة، عرابة الأسبوع الأفريقي لليونسكو، وذلك من قبل مجموعة السفراء الأفارقة المعتمدين لدى اليونسكو، وقد انطلقت تلك التظاهرة في دورتها للعام 2016، في 23 وتستمر إلى 27 مايو، بمقر المنظمة الأممية بباريس، تحت عنوان: «المرأة الأفريقية في مواجهة التحدي المناخي».
ويأتي تعيين الأميرة للاحسناء لالتزامها بحماية البيئة، في إطار ترؤسها لمؤسسة محمد السادس لحماية البيئة منذ تأسيسها من طرف العاهل المغربي، الملك محمد السادس في يونيو 2001.
ويكرس هذا التعيين انخراط الأميرة المغربية وتجندها الدائم لخدمة حماية البيئة، بالإضافة لكونها تمثل رمزاً للمشاركة الفعالة للنساء الأفريقيات في مكافحة التغيرات المناخية.
كما يشكل التعيين اعترافاً بمختلف المبادرات الموحدة التي تقوم بها مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة في مجال تحسين جودة الهواء وحماية الساحل، من خلال برامج أصبحت بمثابة مقاييس، مثل: «جودة الهواء»، و«جوائز للاحسناء للساحل المستدام»؛ خصوصاً عبر برامج «المدارس الإيكولوجية»، و«الصحفيون الشباب من أجل البيئة»، التي تنفذ بشراكة مع وزارة التربية الوطنية؛ حيث تساهم في التوعية البيئية لدى الشباب، ولهذا الغرض، تتقاسم المؤسسة بشكل واسع تجربتها وخبرتها على الصعيد الدولي، وخير دليل على ذلك، اتفاقيات الشراكة الموقعة مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة واليونسكو والإيسيسكو.
ويأتي تعيين الأميرة للاحسناء لالتزامها بحماية البيئة، في إطار ترؤسها لمؤسسة محمد السادس لحماية البيئة منذ تأسيسها من طرف العاهل المغربي، الملك محمد السادس في يونيو 2001.
ويكرس هذا التعيين انخراط الأميرة المغربية وتجندها الدائم لخدمة حماية البيئة، بالإضافة لكونها تمثل رمزاً للمشاركة الفعالة للنساء الأفريقيات في مكافحة التغيرات المناخية.
كما يشكل التعيين اعترافاً بمختلف المبادرات الموحدة التي تقوم بها مؤسسة محمد السادس لحماية البيئة في مجال تحسين جودة الهواء وحماية الساحل، من خلال برامج أصبحت بمثابة مقاييس، مثل: «جودة الهواء»، و«جوائز للاحسناء للساحل المستدام»؛ خصوصاً عبر برامج «المدارس الإيكولوجية»، و«الصحفيون الشباب من أجل البيئة»، التي تنفذ بشراكة مع وزارة التربية الوطنية؛ حيث تساهم في التوعية البيئية لدى الشباب، ولهذا الغرض، تتقاسم المؤسسة بشكل واسع تجربتها وخبرتها على الصعيد الدولي، وخير دليل على ذلك، اتفاقيات الشراكة الموقعة مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة واليونسكو والإيسيسكو.
