منح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، الناشطة الفلسطينية ماجدة السقا الوسام الوطني بدرجة فارس، وهو الوسام الأعلى في فرنسا، تقديراً لجهودها في العمل الأهلي والإنساني، حيث أبلغ القنصل العام في القدس هيرفى ماجرو السيدة السقا في رسالة خطية، أن هذا الوسام جاء تقديراً لدورها الإنساني والأهلي في خدمة المهمشين والفقراء، وشاهداً على العلاقات التي تمكنت من إقامتها مع السلطات الفرنسية والمجتمع المدني الفرنسي.
من هي ماجدة السقا؟
تعمل ماجدة عزمي حافظ السقا، في مجال العمل الأهلي والإنساني في قطاع غزة منذ أكثر من 25 عاماً، وتعد من الرائدات في مجال تجنيد الأموال واستثمارها في المشاريع التنموية والإنسانية في قطاع غزة، واستطاعت السقا أن تستثمر مكانتها الاجتماعية والعلمية والإنسانية، وثقة وتقدير المؤسسات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني في معظم الدول الأوروبية، بالحشد والمناصرة لقضايا شعبها الرازح تحت الاحتلال والحصار، ونقل معاناته وفضح وجه الاحتلال القبيح، وممارساته القمعية ضد المدنيين العزل، خلال الحروب الثلاثة الأخيرة التي شهدها القطاع.
عشق للأطفال
عملت ماجدة السقا، ومن خلال منصبها كنائب المدير العام في جمعية الثقافة والفكر الحر، وهي مؤسسة أهلية تدعم الأطفال والشباب الفلسطيني، من خلال تقديم نشاطات فنية وثقافية لهم، على أن تكون قريبة من الأطفال، خاصة ممن يعانون من مشاكل خاصة؛ ولتكون أمهم الثانية وتنزل إلى مستوى براءتهم، وتنطلق معهم في رحلات ترفيهية وتعليمية مختلفة، وتكرس وقتها من أجل إسعادهم إيماناً منها بأن الطفل هو اللبنة الأولى في المجتمع، وتطمح في المزيد من الإنجازات على صعيد العمل الإنساني نحوهم خاصة.
من هي ماجدة السقا؟
تعمل ماجدة عزمي حافظ السقا، في مجال العمل الأهلي والإنساني في قطاع غزة منذ أكثر من 25 عاماً، وتعد من الرائدات في مجال تجنيد الأموال واستثمارها في المشاريع التنموية والإنسانية في قطاع غزة، واستطاعت السقا أن تستثمر مكانتها الاجتماعية والعلمية والإنسانية، وثقة وتقدير المؤسسات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني في معظم الدول الأوروبية، بالحشد والمناصرة لقضايا شعبها الرازح تحت الاحتلال والحصار، ونقل معاناته وفضح وجه الاحتلال القبيح، وممارساته القمعية ضد المدنيين العزل، خلال الحروب الثلاثة الأخيرة التي شهدها القطاع.
عشق للأطفال
عملت ماجدة السقا، ومن خلال منصبها كنائب المدير العام في جمعية الثقافة والفكر الحر، وهي مؤسسة أهلية تدعم الأطفال والشباب الفلسطيني، من خلال تقديم نشاطات فنية وثقافية لهم، على أن تكون قريبة من الأطفال، خاصة ممن يعانون من مشاكل خاصة؛ ولتكون أمهم الثانية وتنزل إلى مستوى براءتهم، وتنطلق معهم في رحلات ترفيهية وتعليمية مختلفة، وتكرس وقتها من أجل إسعادهم إيماناً منها بأن الطفل هو اللبنة الأولى في المجتمع، وتطمح في المزيد من الإنجازات على صعيد العمل الإنساني نحوهم خاصة.