المشكلة الكبرى في تشخيص سرطان عنق الرحم، هذا المرض القاتل الصامت، أنه لا تظهر له أعراض كالألم أو غيره في المراحل الأولى، ويتم كشفه فقط من خلال الفحص الدوري من قبل طبيب النساء. لذلك فإن إجراء فحوصات دورية للكشف المبكر عن اختلال الخلايا في عنق الرحم يعتبر أمراً ضرورياً للغاية، وإلا فقد تتطور الإصابة وتتحوّل إلى سرطان في عنق الرحم. الدكتورة كولشان محمد جميل، استشارية أمراض النسائية والتوليد، من المشفى الكندي بدبي، تحدثك عن أعراضه
في المراحل التالية من الإصابة التي لم يتم الكشف عنها مبكراً، قد تلاحظ المرأة المصابة بهذا المرض أعراضاً معينة، منها:
- نزف مهبلي غير طبيعي، كالنزف ما بين الدورات الشهرية المنتظمة.
- النزف بعد العلاقة الزوجية والألم خلالها مع ألم في الحوض.
- الدورات الشهرية التي تطول مدتها، وتكون أكثر غزارة من العادة والنزف بعد مرحلة انقطاع الطمث.
- إفرازات مهبلية مائية وكثيفة.
لا تفوتي قراءة تفاصيل "عن طرق علاج سرطان الرحم" ومواضيع أخرى عن الحمل والحوامل في العدد 39 من "سيدتي وطفلك" في الأسواق