احتفلت الفنّانة مايا دياب الأسبوع الماضي بعيد ميلادها، وسط تغريدات المعايدة التي انهالت على حسابها الخاصّ على موقع "تويتر" و"الفيس بوك"، حيث قدّم لها محبّوها الهدايا والورود.
مايا شكرت الجميع على الهدايا، لكنّ المفاجأة كانت في الهديّة التي تلقّتها الفنّانة، وهي كناية عن مسدس صغير الحجم، فاخر الصناعة، وقد حُفر عليه اسمها.
وقد نشرت مايا صورته على صفحتها الرسميّة على موقع "تويتر"، وعلّقت عليها بالقول: "هديّة مميّزة من صديق مميّز"، من دون أن تذكر من هو الصّديق، وهل هذه الهديّة هي بسبب تهديد تلقّته الفنّانة؟ أم لحمايتها من خطر يُداهمها؟ ولم يُعرف أيضاً إن كان الصديق قد استحصل على ترخيص من وزارة الداخليّة اللبنانيّة لاقتناء السلاح أم لا؟
وقد نشرت دياب على صفحتها الرسميّة أيضاً صورةً لباقة ورود كبيرة، حمراء اللون، كتبت تحتها أنّها "أولى باقة ورود تلقّتها في عيدها من حبّها الكبير"، من دون أن تذكر ما إذا كانت من زوجها الذي يتردّد أنّه يتواجد خارج لبنان لأسباب خاصّة.
وكانت شائعات قد لاحقت دياب مؤخّراً حول طلاق تسعى إلى إخفائه. وقد تساءل الكثيرون عمّا إذا كان إعلان هيفاء وهبي لطلاقها سيُشجّع دياب على الكشف عن طلاقها أيضاً. لكنّ الأقاويل التي تتردّد تبقى في خانة الإشاعات ليس إلا.
مايا شكرت الجميع على الهدايا، لكنّ المفاجأة كانت في الهديّة التي تلقّتها الفنّانة، وهي كناية عن مسدس صغير الحجم، فاخر الصناعة، وقد حُفر عليه اسمها.
وقد نشرت مايا صورته على صفحتها الرسميّة على موقع "تويتر"، وعلّقت عليها بالقول: "هديّة مميّزة من صديق مميّز"، من دون أن تذكر من هو الصّديق، وهل هذه الهديّة هي بسبب تهديد تلقّته الفنّانة؟ أم لحمايتها من خطر يُداهمها؟ ولم يُعرف أيضاً إن كان الصديق قد استحصل على ترخيص من وزارة الداخليّة اللبنانيّة لاقتناء السلاح أم لا؟
وقد نشرت دياب على صفحتها الرسميّة أيضاً صورةً لباقة ورود كبيرة، حمراء اللون، كتبت تحتها أنّها "أولى باقة ورود تلقّتها في عيدها من حبّها الكبير"، من دون أن تذكر ما إذا كانت من زوجها الذي يتردّد أنّه يتواجد خارج لبنان لأسباب خاصّة.
وكانت شائعات قد لاحقت دياب مؤخّراً حول طلاق تسعى إلى إخفائه. وقد تساءل الكثيرون عمّا إذا كان إعلان هيفاء وهبي لطلاقها سيُشجّع دياب على الكشف عن طلاقها أيضاً. لكنّ الأقاويل التي تتردّد تبقى في خانة الإشاعات ليس إلا.