الفنّانة إليسا كانت في العام 2012 الأكثر حظاً، ليس فقط لأنّ ألبومها الجديد "أسعد وحدة" الذي أطلقته في شهر تموز/يوليو الماضي حقّق نجاحاً كبيراً، إنّما أيضاً لأنّ العام حمل إليها الكثير من الإيجابيّات.
ويبدو أنّ المنزل الجديد الذي انتقلت إليه "ملكة الرومانسية " مطلع العام، حمل السّعد إليها، إذ احتلّت قائمة الشخصيّات اللبنانيّة الأكثر تأثيراً على موقع التواصل الاجتماعيّ "تويتر"، لتحلّ في المرتبة الأولى لبنانيّاً، والثانية ضمن قائمة شخصيّات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما احتلّت المرتبة 41 على قائمة الجوائز التي منحتها مجلّة Arabian Business في دبي للنساء الأكثر نفوذاً في العالم العربيّ لعام 2012.
نجوميّة إليسا حملت الفنّان الكويتيّ عبد الله الرويشد على الإعراب عن رغبته في التعامل معها، حيث سألها في حوار إعلامي عن سبب عدم غنائها اللون الخليجيّ، معرباً عن أمنيته أن تُغنّي من ألحانه، مع تأكيده أنّه "سيقف إلى جانبها، وستكون في حمايته".
إليسا شغلت غلافات المجلات العربيّة، وتصدّرت النّسخة العربيّة من مجلة "good health"، في وقت أسهبت الصّحافة بالتطرّق إلى أزيائها الراقية، لا سيّما أنّها اتّجهت هذا العام إلى المصمّمة العالميّة فيكتوريا بيكهام، ما جعل الكثير من النّجمات العربيّات يقلّدنها.
كذلك تواجدت إليسا في الكثير من النشاطات العربيّة، منها ما كان في البحرين في معرض "الجواهر العربيّة 2012، وأيضاً في أسبوع الموضة في باريس، خاصّة في عرض صديقها المصمّم اللبنانيّ العالميّ إيلي صعب.
وشاركت إليسا في معرض الدوحة الثامن للسّاعات والمجوهرات في شهر فبراير، بصفتها الوجه الإعلانيّ لشركة "Corum" العالميّة. كما حضرت مباراة كأس "كارتييه إنترناشونال للبولو" في دبي.
النّجمة اللبنانيّة أحيت العديد من الحفلات، وواجهت إلغاء حفلٍ لها في تركيا، بسبب سوء التنظيم، وفق تأكيدها.
إليسا أثبتت أنّها وفيّة لأصدقائها، حيث كانت عرّابة عودة زميلها وائل كفوري إلى كنف"روتانا"، وتصالحت هي شخصيّاً مع الملحّنين جان صليبا وجان ماري رياشي.
لكنّ العام 2012 لم يخلُ من السلبيّات، حيث قرّرت الفنّانة التخلّي عن لقب "سفيرة النوايا الحسنة"، لأنّ منظّمة الأمم المتّحدة لم توكل إليها أيّ مهمّات إنسانيّة.
وشهد العام 2012 توتّراً بين إليسا والفنّانة شيرين عبد الوهّاب على خلفيّة تصريحات أدلت بها هذه الأخيرة، فضلاً عن تراشق آخر على جبهة الفنّانة العراقيّة شذى حسون، خلال مشاركتهما في افتتاح فرع "روتانا كافيه" في الأردن، حيث زجّت حسون باسم إليسا في ما وُصف بالخلاف بين "فانز" الفنّانتين.
وعلى صعيد العلاقة بين إليسا وهيفاء، فقد تجدّد التوتّر على جبهتين: الجبهة الأولى في إثر استخدام خبير التّجميل بسّام فتوح لـ "إليسا" كسبيل لإشعال غيرة هيفاء وهبي، حيث قدّم لملكة الرومانسيّة علبة كاملة من مستحضرات التّجميل على هواء برنامج "أنا والعسل"، خلال استضافة نيشان لـ "إليسا".
أمّا الخلاف الثاني فسببه موقع "تويتر" والفانز، إثر سؤال من أحد المعجبين لـ "إليسا" عن سبب إقدام هيفاء على نشر التّغريدات المسيئة لألبوم "إليسا" الجديد، عبر خدمة retweet، فردّت "إليسا" بالقول: "ربّما لأنّ هيفاء تُحبّني"، فما كان من هيفاء إلا أن ردّت مباشرة عبر الموقع ذاته، وقالت: "إليسا حياتي لا تبدئي معي. أنا لا أعيد نشر أعمالك، وليس ذنبي إن كان البعض يكذب عليك... يبدو جيّداً حبّك الظاهر تجاهي". إلا أنّ أليسا أعربت عن صدمتها بالموضوع، حيث علقت: "أن نتدنّى لهذا المستوى لإهانة شخص ما هو أمر لا أستطيع فهمه".
وشنّ جمهور هيفاء حملة على إليسا، إثر انتشار صورة من غلاف ألبومها "أسعد واحدة"، وهي تضع وردة حمراء في ثغرها، واتّهموها بتقليد هيفاء التي سبقتها إلى هذا اللوك.
"إليسا" فُجعت هذا العام بوفاة عمّتها، كما خاضت هذا العام أولى تجاربها في غناء مقدّمة مسلسل "مع سبق الإصرار"، من بطولة الممثلة غادة عبد الرازق، بعد أن كانت قد صوّرت قبل شهر من نهاية العام كليب أغنية "أسعد واحدة" الذي عادت من خلاله للتعاون مجدّداً مع المخرج سليم الترك.
أخبار إليسا شغلت الوسط الإعلاميّ عام 2012، فكانت نجمة بامتياز في سنةٍ حملت إليها الكثير.
ويبدو أنّ المنزل الجديد الذي انتقلت إليه "ملكة الرومانسية " مطلع العام، حمل السّعد إليها، إذ احتلّت قائمة الشخصيّات اللبنانيّة الأكثر تأثيراً على موقع التواصل الاجتماعيّ "تويتر"، لتحلّ في المرتبة الأولى لبنانيّاً، والثانية ضمن قائمة شخصيّات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما احتلّت المرتبة 41 على قائمة الجوائز التي منحتها مجلّة Arabian Business في دبي للنساء الأكثر نفوذاً في العالم العربيّ لعام 2012.
نجوميّة إليسا حملت الفنّان الكويتيّ عبد الله الرويشد على الإعراب عن رغبته في التعامل معها، حيث سألها في حوار إعلامي عن سبب عدم غنائها اللون الخليجيّ، معرباً عن أمنيته أن تُغنّي من ألحانه، مع تأكيده أنّه "سيقف إلى جانبها، وستكون في حمايته".
إليسا شغلت غلافات المجلات العربيّة، وتصدّرت النّسخة العربيّة من مجلة "good health"، في وقت أسهبت الصّحافة بالتطرّق إلى أزيائها الراقية، لا سيّما أنّها اتّجهت هذا العام إلى المصمّمة العالميّة فيكتوريا بيكهام، ما جعل الكثير من النّجمات العربيّات يقلّدنها.
كذلك تواجدت إليسا في الكثير من النشاطات العربيّة، منها ما كان في البحرين في معرض "الجواهر العربيّة 2012، وأيضاً في أسبوع الموضة في باريس، خاصّة في عرض صديقها المصمّم اللبنانيّ العالميّ إيلي صعب.
وشاركت إليسا في معرض الدوحة الثامن للسّاعات والمجوهرات في شهر فبراير، بصفتها الوجه الإعلانيّ لشركة "Corum" العالميّة. كما حضرت مباراة كأس "كارتييه إنترناشونال للبولو" في دبي.
النّجمة اللبنانيّة أحيت العديد من الحفلات، وواجهت إلغاء حفلٍ لها في تركيا، بسبب سوء التنظيم، وفق تأكيدها.
إليسا أثبتت أنّها وفيّة لأصدقائها، حيث كانت عرّابة عودة زميلها وائل كفوري إلى كنف"روتانا"، وتصالحت هي شخصيّاً مع الملحّنين جان صليبا وجان ماري رياشي.
لكنّ العام 2012 لم يخلُ من السلبيّات، حيث قرّرت الفنّانة التخلّي عن لقب "سفيرة النوايا الحسنة"، لأنّ منظّمة الأمم المتّحدة لم توكل إليها أيّ مهمّات إنسانيّة.
وشهد العام 2012 توتّراً بين إليسا والفنّانة شيرين عبد الوهّاب على خلفيّة تصريحات أدلت بها هذه الأخيرة، فضلاً عن تراشق آخر على جبهة الفنّانة العراقيّة شذى حسون، خلال مشاركتهما في افتتاح فرع "روتانا كافيه" في الأردن، حيث زجّت حسون باسم إليسا في ما وُصف بالخلاف بين "فانز" الفنّانتين.
وعلى صعيد العلاقة بين إليسا وهيفاء، فقد تجدّد التوتّر على جبهتين: الجبهة الأولى في إثر استخدام خبير التّجميل بسّام فتوح لـ "إليسا" كسبيل لإشعال غيرة هيفاء وهبي، حيث قدّم لملكة الرومانسيّة علبة كاملة من مستحضرات التّجميل على هواء برنامج "أنا والعسل"، خلال استضافة نيشان لـ "إليسا".
أمّا الخلاف الثاني فسببه موقع "تويتر" والفانز، إثر سؤال من أحد المعجبين لـ "إليسا" عن سبب إقدام هيفاء على نشر التّغريدات المسيئة لألبوم "إليسا" الجديد، عبر خدمة retweet، فردّت "إليسا" بالقول: "ربّما لأنّ هيفاء تُحبّني"، فما كان من هيفاء إلا أن ردّت مباشرة عبر الموقع ذاته، وقالت: "إليسا حياتي لا تبدئي معي. أنا لا أعيد نشر أعمالك، وليس ذنبي إن كان البعض يكذب عليك... يبدو جيّداً حبّك الظاهر تجاهي". إلا أنّ أليسا أعربت عن صدمتها بالموضوع، حيث علقت: "أن نتدنّى لهذا المستوى لإهانة شخص ما هو أمر لا أستطيع فهمه".
وشنّ جمهور هيفاء حملة على إليسا، إثر انتشار صورة من غلاف ألبومها "أسعد واحدة"، وهي تضع وردة حمراء في ثغرها، واتّهموها بتقليد هيفاء التي سبقتها إلى هذا اللوك.
"إليسا" فُجعت هذا العام بوفاة عمّتها، كما خاضت هذا العام أولى تجاربها في غناء مقدّمة مسلسل "مع سبق الإصرار"، من بطولة الممثلة غادة عبد الرازق، بعد أن كانت قد صوّرت قبل شهر من نهاية العام كليب أغنية "أسعد واحدة" الذي عادت من خلاله للتعاون مجدّداً مع المخرج سليم الترك.
أخبار إليسا شغلت الوسط الإعلاميّ عام 2012، فكانت نجمة بامتياز في سنةٍ حملت إليها الكثير.