من الأمور المهمة في الحياة الزوجية قيام الطرفين بتنمية علاقات الود، ودعم بعضهما معنوياً وشخصياً، ما يخلق بيئة تتسم بالإيجابية، وتحفزهما على تحقيق النجاح.
هذا ما أثبتته دراسة حديثة، أجرتها جامعة "كارنيجي ميلون" على 163 من الأزواج، حيث أعطوا شخصاً من كل زوج خياراً: إما حل لغز بسيط، أو فرصة المنافسة على جائزةٍ من خلال إلقاء خطاب، ثم سجل الباحثون ردود فعل الأزواج عندما قرروا مواجهة التحدي، وتبين أن المشاركين الذين شجعهم شركاؤهم كانوا أكثر عرضة لاتخاذ قرار المنافسة على الجائزة مقارنة بغيرهم ممن لم يتم تشجيعهم، أو عبروا عن قلة الثقة، واختاروا حل لغز بسيط.
وأظهرت النتائج، أن الزوج الداعم يشجع زوجته، والزوجة الداعمة تشجع زوجها على اقتناص فرص الحياة من خلال التعبير عن الحماس حول الفرصة، كما أنه يطمئنها وتطمئنه، ويتحدث وتتحدث عن الفوائد المحتملة لمواجهة التحدي. وفقاً لما نشره موقع "إكونوميك تايمز".
وأضافت الدراسة، أن الأزواج الذين قبلوا التحدي، ظهرت لديهم زيادة في تنميتهم الذاتية وسعادتهم ورفاهيتهم النفسية، بالإضافة إلى تمتعهم بعلاقة أفضل.
هذا ما أثبتته دراسة حديثة، أجرتها جامعة "كارنيجي ميلون" على 163 من الأزواج، حيث أعطوا شخصاً من كل زوج خياراً: إما حل لغز بسيط، أو فرصة المنافسة على جائزةٍ من خلال إلقاء خطاب، ثم سجل الباحثون ردود فعل الأزواج عندما قرروا مواجهة التحدي، وتبين أن المشاركين الذين شجعهم شركاؤهم كانوا أكثر عرضة لاتخاذ قرار المنافسة على الجائزة مقارنة بغيرهم ممن لم يتم تشجيعهم، أو عبروا عن قلة الثقة، واختاروا حل لغز بسيط.
وأظهرت النتائج، أن الزوج الداعم يشجع زوجته، والزوجة الداعمة تشجع زوجها على اقتناص فرص الحياة من خلال التعبير عن الحماس حول الفرصة، كما أنه يطمئنها وتطمئنه، ويتحدث وتتحدث عن الفوائد المحتملة لمواجهة التحدي. وفقاً لما نشره موقع "إكونوميك تايمز".
وأضافت الدراسة، أن الأزواج الذين قبلوا التحدي، ظهرت لديهم زيادة في تنميتهم الذاتية وسعادتهم ورفاهيتهم النفسية، بالإضافة إلى تمتعهم بعلاقة أفضل.