يطلّ نجم "ستار أكاديمي ـ 1" محمد خلاوي، بعد غياب فنيّ طويل، على جمهور قناة "روتانا خليجيّة"، من خلال برنامج الألعاب "أزمة ثقة" الذي يُقدّم نسخته المصريّة النّجم المصريّ محمّد هنيدي، فيما يُقدّم النّسخة اللبنانيّة المقدّم ميشال قزي.
نبادره بالسؤال:
كيف تصف إطلالتك اليوم في "أزمة ثقة"، بعد غيابٍ عن الشاشة منذ عام 2004، حيث كنت تُقدّم "هاي هي الغنيّة"؟
أعتبر أنّ عودتي في مكانها، خاصّة أنّ البرنامج يحصد نسبة مشاهدة مرتفعة خليجيّاً. فبعد الغياب الطويل عن الجمهور، كان لا بدّ من أن أعود بعمل ضخم أو لا أعود. وأعتبر أنّ برنامج "أزمة ثقة" جاء كخطوة مناسبة لعودتي، خاصّة أنّه برنامج عالميّ وضخم، و"روتانا" تبنّته ودعمته ورصدت له ميزانيّة ضخمة، لأنّه يستحقّ.
إلى أيّ مدى يُمكنك أن تُنافس اليوم شباب جيلك من المقدّمين السعوديين؟
أنا كنت أوّل سعوديّ أطلّ عبر "ستار أكاديمي". واليوم، أضحت فسحة المنافسة واسعة. لكنّني لم أدخل لأنافس أحداً، وإنّما أنا بشخصيّتي التي عرفني النّاس من خلالها، في "ستار أكاديمي"، وبأسلوب محمد خلاوي.
هل تخشى مقارنتك بالنّجم المصريّ محمد هنيدي الذي يقدّم النسخة المصريّة من البرنامج؟
المقارنة لا بدّ منها. وأنا اكتسبت الكثير من خبرة هذا الفنّان الكبير الذي يتمتّع بقاعدة واسعة جماهيريّاً. أنا غبت لسنوات طويلة عن الكاميرا، والعودة تكون لها رهبة أكبر، فيما هنيدي لم يغب عن الكاميرا.
وماذا تعلمت من ميشال قزي، مقدّم النسخة اللبنانيّة؟
تعلمت من ميشال قزي كونه مقدّم برامج مخضرم، وله خبرته الطويلة. وقد أعطاني ميشال الكثير من الإجابات عن الكثير من الأسئلة، ونصحني بالابتعاد عن التوتر. وقد حضرنا سوياً تصوير حلقات بعضنا البعض. ولا شكّ أنّ كلاً منّا يتمنّى أن يكون برنامجه هو الأنجح. ولقد توقّعت أن تكون لهنيدي شخصيّة مختلفة عن تلك التي نلمسها في إطلالاته كممثل، لأجد أنّه هو نفسه، إضافة إلى كونه متواضعاً، ضحوكاً و"مهضوم". ولا تختلف شخصيّة قزي الحقيقيّة عن تلك التي تظهر من خلال الشاشة، فهو يُحبّ المزاح ومتواضع.
ما هو جديدك على صعيد الغناء؟
أحضّر اليوم لطرح أغانٍ جديدة هي من ألحاني. وسأعمد إلى طرح السنغل، وصولاً إلى إطلاق ألبوم متكامل؛ أريد العمل لأجله بتروٍّ.
ماذا عن علاقتك بالجمهور السعوديّ؟
لم يخذلني الجمهور السعوديّ. وأنا راضٍ عمّا وصلت إليه اليوم، بالرّغم من ابتعادي لفترة عنه. وسأسعى لأقدم ما يرضي الجمهور السعودي وجمهوري عامة.
نبادره بالسؤال:
كيف تصف إطلالتك اليوم في "أزمة ثقة"، بعد غيابٍ عن الشاشة منذ عام 2004، حيث كنت تُقدّم "هاي هي الغنيّة"؟
أعتبر أنّ عودتي في مكانها، خاصّة أنّ البرنامج يحصد نسبة مشاهدة مرتفعة خليجيّاً. فبعد الغياب الطويل عن الجمهور، كان لا بدّ من أن أعود بعمل ضخم أو لا أعود. وأعتبر أنّ برنامج "أزمة ثقة" جاء كخطوة مناسبة لعودتي، خاصّة أنّه برنامج عالميّ وضخم، و"روتانا" تبنّته ودعمته ورصدت له ميزانيّة ضخمة، لأنّه يستحقّ.
إلى أيّ مدى يُمكنك أن تُنافس اليوم شباب جيلك من المقدّمين السعوديين؟
أنا كنت أوّل سعوديّ أطلّ عبر "ستار أكاديمي". واليوم، أضحت فسحة المنافسة واسعة. لكنّني لم أدخل لأنافس أحداً، وإنّما أنا بشخصيّتي التي عرفني النّاس من خلالها، في "ستار أكاديمي"، وبأسلوب محمد خلاوي.
هل تخشى مقارنتك بالنّجم المصريّ محمد هنيدي الذي يقدّم النسخة المصريّة من البرنامج؟
المقارنة لا بدّ منها. وأنا اكتسبت الكثير من خبرة هذا الفنّان الكبير الذي يتمتّع بقاعدة واسعة جماهيريّاً. أنا غبت لسنوات طويلة عن الكاميرا، والعودة تكون لها رهبة أكبر، فيما هنيدي لم يغب عن الكاميرا.
وماذا تعلمت من ميشال قزي، مقدّم النسخة اللبنانيّة؟
تعلمت من ميشال قزي كونه مقدّم برامج مخضرم، وله خبرته الطويلة. وقد أعطاني ميشال الكثير من الإجابات عن الكثير من الأسئلة، ونصحني بالابتعاد عن التوتر. وقد حضرنا سوياً تصوير حلقات بعضنا البعض. ولا شكّ أنّ كلاً منّا يتمنّى أن يكون برنامجه هو الأنجح. ولقد توقّعت أن تكون لهنيدي شخصيّة مختلفة عن تلك التي نلمسها في إطلالاته كممثل، لأجد أنّه هو نفسه، إضافة إلى كونه متواضعاً، ضحوكاً و"مهضوم". ولا تختلف شخصيّة قزي الحقيقيّة عن تلك التي تظهر من خلال الشاشة، فهو يُحبّ المزاح ومتواضع.
ما هو جديدك على صعيد الغناء؟
أحضّر اليوم لطرح أغانٍ جديدة هي من ألحاني. وسأعمد إلى طرح السنغل، وصولاً إلى إطلاق ألبوم متكامل؛ أريد العمل لأجله بتروٍّ.
ماذا عن علاقتك بالجمهور السعوديّ؟
لم يخذلني الجمهور السعوديّ. وأنا راضٍ عمّا وصلت إليه اليوم، بالرّغم من ابتعادي لفترة عنه. وسأسعى لأقدم ما يرضي الجمهور السعودي وجمهوري عامة.