تعتقد النساء أن انتظام الدورة الشهرية يعني أن فرصة حملها كبيرة جداً، ولكن هناك بعض الأسباب التي تؤدي لتأخر الحمل رغم أن الدورة الشهرية منتظمة، وهذه الأسباب يشرحها أخصائي النساء والولادة الدكتور عدلي الحاج كما يلي:
20% من حالات تأخر الحمل تعود للزوجين معاً وليس للزوجة فقط.
سوء تغذية المرأة يؤدي لتأخر حملها.
كسل الغدة الدرقية يؤخر الحمل.
ارتفاع نسبة هرمون الحليب.
الوضع النفسي والتفكير الدائم بالحمل.
حجم البويضات يجب أن يكون ما بين 18_ 22 ويتم ذلك عن طريق السونار وفي منتصف أيام الدورة.
تكيس المبايض والذي يؤدي لتأخر الحمل ويتم علاجه بتغيير النمط الغذائي للمرأة،وتناول الأعشاب الطبية الخاصة.
بالنسبة للرجل فيجب إجراء الفحوص اللازمة لأنه يكون مسئولاً عن 40% من حالات تأخر الحمل، وفي حال خلو الرجل من أي مشاكل فيجب أن يتم الجماع خلال أيام التبويض، وتقليل الجماع في الأيام العادية يزيد من فرص الحمل.