مها الأحمد 


كاتبة ومهتمة بالأدب والفلسفة


عزيزي الخبر السيئ

مها الأحمد 

عزيزي الخبر السيئ.. أنا لا أطالبك بالاختباء، لا أمانع حضورك، لا أنكر أنك حتمي، ولك الحق كأي خبر سعيد في أن يكون لك مكان بيننا، وأن وجودك يحقق التوازن الذي خُلقت لأجله الحياة.....

بالصدفة‭ ‬

مها الأحمد 

عزيزتي‭ ‬الصدفة،

تحت‭ ‬القبعة

مها الأحمد 

أكثر‭ ‬ما‭ ‬نخافه،‭ ‬ونكتب‭ ‬له‭ ‬سيناريوهات‭ ‬متعددة‭ ‬من‭ ‬الأحداث‭ ‬الوهمية‭ ‬المتسلسلة،‭ ‬التي‭ ‬تتفاقم‭ ‬داخل‭ ‬عقولنا‭ ‬فتمنعها‭ ‬عن‭ ‬التفكير‭ ‬والحركة،‭ ‬نسبة‭ ‬حدوثها...

سعادة المدير

مها الأحمد 

سعادة المدير، بعد التحية..

تحت المجهر

مها الأحمد 

يُملُوْن عليك ما يجب أن تفعل وما يتوقعون منك أن تقول، ومن ماذا عليك أن تحذر، ومتى تطمئن ولمن!

أبيض وأسود 

مها الأحمد 

عزيزي الأمس  أعلم أن ما حدث لك أو ما حدث لي بك لن تنساه، ولن تمحوه من دفاترك العتيقة التي تشبه بملمسها الخشن كلماتك وضحكاتك المبحوحة.

الساعة صفر..

مها الأحمد 

ما الذي تنتظره لتنطلق بأعلى سرعتك؟  لماذا تتعثر بمخاوفك حتى قبل أن تبدأ ؟! ما الذي يؤخر خطاك إلى هذا الحد الغريب؟! ما الصعب الذي يشغل تفكيرك؟

صلصال..

مها الأحمد 

أفكارنا التلقائية التي نفكر بها من دون حتى أن نفكر أو تلك التي تبقى مختبئة ولا تظهر أبداً بشكلها الحقيقي؛ بل تفضل الظهور في لحظات معينة وتتشكل في كل مرة بشكل مختلف، ماهي إلا ن...