حصل المخترع السعودي مشعل الهرساني على ماجستير في إدارة الأعمال والإدارة عام 2013 من "جامعة الأعمال والتكنولوجيا" في السعودية، وبكالوريوس في إدارة الأعمال تخصص تسويق عام 2010 من "كلية إدارة الأعمال" في السعودية، وله أكثر من 50 ابتكار في مختلف المجالات، منها: هاتف جوال للمكفوفين، ولعبة شطرنج للمكفوفين، وجهاز تعقيم السلالم الكهربائية، الذي حصد جائزة كبرى في "معرض ابتكار السعودي" وتم تسجيله للحصول على براءة ابتكار في مجال البترول والغاز والبتروكيماويات، بالإضافة إلى اختراع "إبرة فدا" الذي يعالج مشكلة الأذن البارزة، وتم تنفيذه في فرنسا وطُبّق في ألمانيا.
كما ترأس فريق العمل السعودي الذي عمل على ابتكار أول مصحف إلكتروني للمكفوفين في العالم.
شارك في العديد من المؤتمرات كان آخرها عام 2017 في "منتدى مسك العالمي" إلى جانب بيل غيتس، وعام 2018 في "مبادرة مستقبل الاستثمار".
وقال عن اختراعه عبر حسابه في تويتر مرفقاً صوره له "باستخدام التقنية الفرق بين ابتكارنا "المصحف الإلكتروني للمكفوفين" والمصحف الورقي المطبوع بطريقة برايل في 6 مجلدات كبيرة وثقيلة جداً لتسهيل تلاوة وحفظ القرآن الكريم على قرابة 8 مليون كفيف مسلم بالعالم".
أما معالي الشيخ أ.د عبد الرحمن السديس فقال بعد تقديم جهاز القرآن الكريم للمكفوفين "هذا المصحف للعالم كله حسنة من حسناتكم.. وهذا من الاختراعات وأنتم ذوي النبوغ والتميز والابداع والتألق، هذا فضلٌ من الله".
كما ترأس فريق العمل السعودي الذي عمل على ابتكار أول مصحف إلكتروني للمكفوفين في العالم.
شارك في العديد من المؤتمرات كان آخرها عام 2017 في "منتدى مسك العالمي" إلى جانب بيل غيتس، وعام 2018 في "مبادرة مستقبل الاستثمار".
الدراسة الاكاديمية
حصل مشعل على ماجستير في إدارة الأعمال والإدارة عام 2013 من "جامعة الأعمال والتكنولوجيا" في السعودية، وبكالوريوس في إدارة الأعمال تخصص تسويق عام 2010 من "كلية إدارة الأعمال" في السعودية.اختراعه الأحب لقلبه
هو ابتكار أول مصحف إلكتروني للمكفوفين في العالم، وقال عنه في تقرير بثته قناة الاخبارية: "أعجز عن التعبير؛ لأن هذا اليوم من أهم أيام حياتي والأهم هو الأثر الحقيقي والفعلي على كل كفيف مسلم". وأضاف أن فكرته بدأت عام 2018 عندما كان جالساً مع أحد المكفوفين، وطلب منه أن يحضر له مصحفاً لكي يقرأ فيه، فقال له أين المصحف لا أراه.. فقال هذا في الصندوق الخشبي الكبير.. فقالله إنه كبير جداً، فقال له إن المصحف المطبوع بطريقة برايل مطبوع في ست مجلدات كبيرة".وقال عن اختراعه عبر حسابه في تويتر مرفقاً صوره له "باستخدام التقنية الفرق بين ابتكارنا "المصحف الإلكتروني للمكفوفين" والمصحف الورقي المطبوع بطريقة برايل في 6 مجلدات كبيرة وثقيلة جداً لتسهيل تلاوة وحفظ القرآن الكريم على قرابة 8 مليون كفيف مسلم بالعالم".
أما معالي الشيخ أ.د عبد الرحمن السديس فقال بعد تقديم جهاز القرآن الكريم للمكفوفين "هذا المصحف للعالم كله حسنة من حسناتكم.. وهذا من الاختراعات وأنتم ذوي النبوغ والتميز والابداع والتألق، هذا فضلٌ من الله".