لمناسبة اليوم الوطني السعودي 92 ..ناشطات سعوديات في دائرة الضوء

لمناسبة اليوم الوطني السعودي 92 ..ناشطات سعوديات في دائرة الضوء
لمناسبة اليوم الوطني السعودي 92 ..ناشطات سعوديات في دائرة الضوء
خلود الفضلي: طفل وراء دخولي موسوعة غينيس
خلود الفضلي
الناشطة الاجتماعية ومدونة الأمومة  ياسمين دخيل: مازال لدي أهداف كثيرة أسعى إلى تحقيقها 
الناشطة الاجتماعية ومدونة الأمومة  ياسمين دخيل 
الكاتبة والناشطة تغريد الطاسان مع ابنتيها نورة وهند
الكاتبة والناشطة تغريد الطاسان مع ابنتيها نورة وهند
لمناسبة اليوم الوطني السعودي 92 ..ناشطات سعوديات في دائرة الضوء
خلود الفضلي: طفل وراء دخولي موسوعة غينيس
الناشطة الاجتماعية ومدونة الأمومة  ياسمين دخيل: مازال لدي أهداف كثيرة أسعى إلى تحقيقها 
الكاتبة والناشطة تغريد الطاسان مع ابنتيها نورة وهند
4 صور

حققت المرأة السعودية النجاح في مختلف المجالات، ومنها العمل الاجتماعي والبيئي يرافقها في مسيرتها الإصرار والتحدي والسعي الدوؤب لإيجاد الفرص. في مناسبة اليوم الوطني السعودية ، وفي إطار المثال لا الحصر نختار لقاءات سابقة  مع ناشطات في المجال الاجتماعي والبيئي من صفحات سيدتي لنعيد التعرف عليها عن قرب في إضاءة سريعة على طبيعة التجربة وتفاصيلها.


خلود الفضلي: طفل وراء دخولي موسوعة غينيس

خلود الفضلي


من حبها للطبيعة ووعيها بأهمية الحفاظ على البيئة، تعمل جاهدة لتسليط الضوء على القضايا البيئية في مجتمعها، معتمدة على إصرارها وصبرها للمضي قدماً من دون النظر خلفها، تلك صفات اكتسبتها من هوايتها «تسلق الجبال».. تتابع ما تبدأ به، وتستمر وراء طموحها، الذي يصل إلى علو شاهق كقمم الجبال. إنها خلود الفضلي، التي أخبرتنا في حوارنا معها كيف أن سؤال طفل كان وراء أهم إنجاز في حياتها ،الذي دخلت به موسوعة «غينيس» باسم السعودية.

قدمي نفسك للقراء كما تفضلين..


خلود الفضلي، شريكة مؤسسة في مركز الأوراق الخضراء، حاصلة على بكالوريوس في الطفولة المبكرة، وماجستير في القيادة التربوية، ومدربة معتمدة في إدارة الفصول الدراسية من أمريكا ،وصاحبة مبادرة «نجمع الأغطية اليوم لننقذ الأرض بكره»، والتي نفذت ودخلت موسوعة جينيس العالمية كأكبر خريطة للعالم من أغطية البلاستيك.

العمل في مجال يخص الأطفال.. كيف يؤثر بك وكيف يضيف لك؟


تخصصي ومجالي علمني كيف أوص ل رسالة للعالم من خلال الأطفال، سوف أطلعكم على تفاصيلها خلال الحوار.

حدثينا عن تجربتك في تسلق قمم الجبال.


تسلق الجبال كان عشقي منذ الصغر، منذ أن كان والدي يأخذنا إلى جبال الهدى والشفا في مدينة الطائف، فتربيت على حب الطبيعة ،وتسلق الجبال، وحب المغامرة والاستكشاف، ولهذا كبرت وكبر معي حبي للطبيعة والمحافظة عليها . ومن منطلق ذلك رغبت في تسلق جبال شاهقة، وبالفعل تسلقت جبال كلمنجارو في تنزانيا، وكانت من أجمل الرحلات، وتسلقها كان ممتعاً جداً، وكذلك تسلقت قمة توبقال في المغرب، وما زلت مستمرة، وأنوي أن أكمل تسلق سلسلة القمم السبع، بإذن الله.

لمتابعة اللقاء مع خلود الفضلي


الناشطة الاجتماعية ومدونة الأمومة ياسمين دخيل: مازال لدي أهداف كثيرة أسعى إلى تحقيقها

الناشطة الاجتماعية ياسمين دخيل


في الوقت الذي تعّدّ فيه الأمومة أسلوباً جديداً للحياة، يغير من ترتيب أولويات وأهداف الأم وحتى نظرتها لنفسها، شكلت مدونة الأمومة ياسمين دخيل نموذجاً للأم الناجحة والمرأة الناشطة ،فظهرت عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشخصيتها العفوية لتشارك النساء أسلوب حياتها ويومياتها وتجاربها الحية، وتقدم العديد من النصائح حول كيفية التوفيق بين عمل المرأة وحياتها العائلية كأم وزوج ة، والاهتمام في الوقت نفسه بذاتها. في الحوار الآتي تطلعنا ياسمين على مشوارها في هذا المجال ورؤيتها لتحقيق تلك المعادلة .


شغف الإنجاز


من هي ياسمين الدخيل؟


ياسمين هي زوجة وأم وناشطة اجتماعية، هي إنسانة تعشق الانجاز وتكره أن يكون أن يكون هناك فراغاً في حياتها فكل يوم يجب أن يكون حافلاً بالمهام المختلفة سواء مع عائلتها المتمثلة في زوجها وأبنائها أو عملها، كما تحرص على أن يكون هناك إنجاز جديد مع كل يوم في حياتها .


حدثينا عن التحديات التي واجهتها ف ي رحلة الأمومة والعمل.. وكيف تغلبت عليها؟


كل يوم في حياة أي أم عاملة يشكل تحدياً بالنسبة إليها ،خصوصاً إن كانت حريصة على عدم التقصير في أي من الجانبين إلى جانب حرصها على التميز والنجاح، ولكن ينبغي أن تدرك الأم أن الأمور لن تكون مثالية قط فالتقصير وارد لأننا بشر والمهم هو أن تخلد المرأة في نهاية يومها وهي راضية كل الرضى عن نفسها وما وصلت إليه من نتائج، لأن التوازن مطلب في حياة كل أم عاملة.


لمتابعة اللقاء مع الناشطة الاجتماعية ومدونة الأمومة ياسمين دخيل



استضافتها «سيدتي» مع ابنتيها نورة وهند الكاتبة والناشطة تغريد الطاسان:أدافع عن قضايا مجتمعي..وابنتاي تجنيان ثمار «رؤية 2030»

الكاتبة والناشطة تغريد الطاسان مع ابنتيها نورة وهند


دفعها حافزٌ قوي جداً منذ الصغر إلى احتراف الكتابة، لذا «أنشدت له بلطفٍ»، وأبدعت في هذا المجال عبر كتاباتٍ، وجدت إعجاباً كبيراً، وإقبالاً واسعاً على قراءتها، وكوَّنت مع هذا المجال علاقة صداقةٍ أبدية، لتصبح الكتابة الصديقة التي لا تفارقها إطلاقاً. لديها من الأبناء طلال، وفيصل، وفلوة، وبدرية، ونورة التي دخلت المجال الإعلامي، وأبدعت في تقديم نشرة الملك عبدالعزيز العامة، وهند التي تطوعت ضمن محاربي كورونا خدمةً لوطنها الغالي. الكاتبة والناشطة الاجتماعية تغريد الطاسان، استضافتها «سيدتي» وابنتيها هند ونورة، وحاورتهن في المجالات التي اخترنها لمسيرتهن العملية، وأبرز المحطات فيها.

 

تكتبين المقالات الصحفية، ما الكتابات التي تستهويكِ؟


تستهويني أي فكرةٍ، أستطيع من خلالها طرح ما نعيشه حالياً، وترجمته كتابياً، فأنا بوصفي كاتبةً تقع على عاتقي مسؤولية توظيف قلمي وإحساسي نحو ما يتملَّكني من شعور وتفاعلات تخصُّ مجتمعي ووطني.

 

هل واجهتِ صعوباتٍ في بداياتك مع الأسرة أو المجتمع؟


في الأسرة لم أواجه أي صعوباتٍ، لأنني وُلِدت لأسرةٍ تتمتع بقدرٍ وافر من الثقافة وحب الأدب والفن، وكما وجدت تشجيعاً كبيراً داخل أسرتي، وجدته أيضاً من قرَّائي الأحبَّاء من مختلف الأعمار، وحظيت بدعمهم المتواصل، ونسمات مشاعرهم وأحاسيسهم الدَّفاقة بالحب والرضا.

لمتابعة اللقاء مع الكاتبة والناشطة تغريد الطاسان و ابنتيها نورة وهند