تلجأ معظم الأسر السعودية قبل بداية شهر رمضان المبارك إلى استقطاب عاملات للمنازل بصورة ضرورية وملحة؛ نظراً لما يتطلبه هذا الشهر من أهمية وجود عاملة منزلية به.
ونتيجة للاحتياج الشديد للعمالة المنزلية، فقد تقع الأسر في فخ النصب والاحتيال، وهو ما حذر منه مدير الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام في وزارة الداخلية اللواء الدكتور محمد بن عبدالله المرعول، حيث ذكر أن وزارة الداخلية تلقت برقية من وزارة الخارجية مفادها أن سفارة خادم الحرمين الشريفين في الفلبين تنبه المواطنين الراغبين في استقدام عمالة منزلية من الفلبين بوجود عمليات نصب واحتيال من سماسرة استقدام العمالة غير النظاميين من عدة جنسيات سواء كانت سعودية أو عربية أو أجنبية، وفقاً لـ"المدينة".
وتتمثل عمليات الاحتيال في استلام مبالغ مالية من الراغبين في استقدام عمالة منزلية وعدم التزام السماسرة غير النظاميين في تسفير العمالة المطلوبة، مما يسبب حرجاً كبيراً للسفارة، حيث لا يوجد ما يدين السماسرة في القانون الفلبيني لتتم ملاحقتهم قضائياً.
يشار إلى أن الأسر السعودية تحرص على الاستعانة بعاملة خلال شهر رمضان الفضيل؛ لأنه مليء بالعزائم والمناسبات الرمضانية، مما يجعل هذه الأسر تخضع لدفع أموال طائلة للعمالة تفوق أضعاف مرتباتها خلال أشهر العام.
ونتيجة للاحتياج الشديد للعمالة المنزلية، فقد تقع الأسر في فخ النصب والاحتيال، وهو ما حذر منه مدير الإدارة العامة للعلاقات العامة والإعلام في وزارة الداخلية اللواء الدكتور محمد بن عبدالله المرعول، حيث ذكر أن وزارة الداخلية تلقت برقية من وزارة الخارجية مفادها أن سفارة خادم الحرمين الشريفين في الفلبين تنبه المواطنين الراغبين في استقدام عمالة منزلية من الفلبين بوجود عمليات نصب واحتيال من سماسرة استقدام العمالة غير النظاميين من عدة جنسيات سواء كانت سعودية أو عربية أو أجنبية، وفقاً لـ"المدينة".
وتتمثل عمليات الاحتيال في استلام مبالغ مالية من الراغبين في استقدام عمالة منزلية وعدم التزام السماسرة غير النظاميين في تسفير العمالة المطلوبة، مما يسبب حرجاً كبيراً للسفارة، حيث لا يوجد ما يدين السماسرة في القانون الفلبيني لتتم ملاحقتهم قضائياً.
يشار إلى أن الأسر السعودية تحرص على الاستعانة بعاملة خلال شهر رمضان الفضيل؛ لأنه مليء بالعزائم والمناسبات الرمضانية، مما يجعل هذه الأسر تخضع لدفع أموال طائلة للعمالة تفوق أضعاف مرتباتها خلال أشهر العام.