كشف فنان العرب محمد عبده لـ"سيدتي نت" عن إعجابه بمسلسل "حارة الشيخ"، الذي يستعرض الحياة في جدّة قديماً، وقال: المسلسل مستوحى من مسلسل "باب الحارة"، وشيء جميل أن نقدم مثل هذه الأعمال التراثية، وأتمنى أن يستمر ولا يتوقف؛ لأن العمل يرينا كيف كنا؟ وكيف أصبحنا؟ وأضاف: "أنا عشت أواخر المرحلة التي يحكي عنها مسلسل "حارة الشيخ"، وأرى أن المسلسل يحكي صميم الحياة ويقول للناس: هكذا كان حال جدة قديماً".
وأوضح فنان العرب أنّ المسلسل قدّم لوحة جميلة عن التعايش في جدة والتسامح الديني والثراء الثقافي الموجود في الحارة، بالإضافة إلى التكامل الاجتماعي الداخلي، وشيء جميل أن يعرض لنا "حارة الشيخ" تلك الحقبة الماضية.
وأشار إلى أن المسلسل مشجّع وفتح لنا أمل أن تعود الدراما الجميلة، وقال: "عبدالله السدحان وناصر القصبي سبق أن صوّرا لنا الحياة في نجد قديماً، وأتمنى أن أرى قصصاً مشابهة تبيّن لنا الحالة في مناطق السعودية، وكيف كانت الحياة قاسية؟ وكيف أصبحت؟ مشيراً أيضاً إلى تجربة الفنانين حسن دردير ولطفي زيني اللذين قدّما مسلسلات مشابهة، ولكنهما لم يتغلغلا في صميم المجتمع كما قدمته "حارة الشيخ""، وأضاف: "عشت 95% من الأحداث التي يقدّمها المسلسل".
ويأتي حديث الفنان محمد عبده كإنصاف ضمني لمسلسل "حارة الشيخ" الذي يمرّ بحملة عاصفة من الانتقادات منذ الليلة الأولى لانطلاقته، وتعرّض مؤلف المسلسل بندر باجبع لانتقادات واسعة وصلت إلى اتهامات بالإساءة إلى الحجاز وسكّانه، وهو الأمر الذي نفاه جملة وتفصيلاً، وأكّد أنّ العمل استغرق 5 أعوام في البحث والكتابة وتعديل السيناريو، وأنّه جلس مع مهتمين بالتاريخ، وقرأ كثيراً من الكتب، وقال: "نحن نجسّد فترة ماضية لقصة خيالية تلامس الوقائع الاجتماعية في حارة افتراضية".
يُشار إلى أنّ أحداث هذا العمل الدرامي الحجازي التاريخي تدور في جدة القديمة، في أواخر العهد العثماني، في أربعينيات القرن الماضي، ويتناول حكاية شعبية عن أخوين وبيئتهما ونشأتهما وقصصهما، بالإضافة إلى العديد من الحكايات والخطوط الدرامية المشوّقة الأخرى، التي تتناول طبيعة الحياة في مدينة جدة قديماً من ناحية العادات والتقاليد والثقافة في إطار اجتماعي مشوّق، ويعرض على شاشة mbc .
والمسلسل من تأليف بندر باجبع، ومن إخراج المثنى صبح، ومن إنتاج O3. ويشارك في بطولته أكثر من 60 ممثلاً، منهم: "محمد بخش وخالد الحربي وعبد المحسن النمر ويوسف الجراح وفهد الغزولي وسناء بكر يونس وجميل علي وعبدالرحمن اليمني ووجنات الرهيبي ومريم الغامدي ومؤيد الثقفي وعلي الشريف ونيرمين محسن ومجدي القاضي وطلال الحربي وشيرين حطاب وشيماء الفضل وريم الحبيب، بجانب مجموعة من مشاهير السوشال ميديا".
وأوضح فنان العرب أنّ المسلسل قدّم لوحة جميلة عن التعايش في جدة والتسامح الديني والثراء الثقافي الموجود في الحارة، بالإضافة إلى التكامل الاجتماعي الداخلي، وشيء جميل أن يعرض لنا "حارة الشيخ" تلك الحقبة الماضية.
وأشار إلى أن المسلسل مشجّع وفتح لنا أمل أن تعود الدراما الجميلة، وقال: "عبدالله السدحان وناصر القصبي سبق أن صوّرا لنا الحياة في نجد قديماً، وأتمنى أن أرى قصصاً مشابهة تبيّن لنا الحالة في مناطق السعودية، وكيف كانت الحياة قاسية؟ وكيف أصبحت؟ مشيراً أيضاً إلى تجربة الفنانين حسن دردير ولطفي زيني اللذين قدّما مسلسلات مشابهة، ولكنهما لم يتغلغلا في صميم المجتمع كما قدمته "حارة الشيخ""، وأضاف: "عشت 95% من الأحداث التي يقدّمها المسلسل".
ويأتي حديث الفنان محمد عبده كإنصاف ضمني لمسلسل "حارة الشيخ" الذي يمرّ بحملة عاصفة من الانتقادات منذ الليلة الأولى لانطلاقته، وتعرّض مؤلف المسلسل بندر باجبع لانتقادات واسعة وصلت إلى اتهامات بالإساءة إلى الحجاز وسكّانه، وهو الأمر الذي نفاه جملة وتفصيلاً، وأكّد أنّ العمل استغرق 5 أعوام في البحث والكتابة وتعديل السيناريو، وأنّه جلس مع مهتمين بالتاريخ، وقرأ كثيراً من الكتب، وقال: "نحن نجسّد فترة ماضية لقصة خيالية تلامس الوقائع الاجتماعية في حارة افتراضية".
يُشار إلى أنّ أحداث هذا العمل الدرامي الحجازي التاريخي تدور في جدة القديمة، في أواخر العهد العثماني، في أربعينيات القرن الماضي، ويتناول حكاية شعبية عن أخوين وبيئتهما ونشأتهما وقصصهما، بالإضافة إلى العديد من الحكايات والخطوط الدرامية المشوّقة الأخرى، التي تتناول طبيعة الحياة في مدينة جدة قديماً من ناحية العادات والتقاليد والثقافة في إطار اجتماعي مشوّق، ويعرض على شاشة mbc .
والمسلسل من تأليف بندر باجبع، ومن إخراج المثنى صبح، ومن إنتاج O3. ويشارك في بطولته أكثر من 60 ممثلاً، منهم: "محمد بخش وخالد الحربي وعبد المحسن النمر ويوسف الجراح وفهد الغزولي وسناء بكر يونس وجميل علي وعبدالرحمن اليمني ووجنات الرهيبي ومريم الغامدي ومؤيد الثقفي وعلي الشريف ونيرمين محسن ومجدي القاضي وطلال الحربي وشيرين حطاب وشيماء الفضل وريم الحبيب، بجانب مجموعة من مشاهير السوشال ميديا".