تكشفت حقائق جديدة في جريمة مقتل امرأتين في صنعاء أمس من قبل مسلح أطلق عليهما النار ولاذ بالفرار، حيث تبين أن المرأتين هما طليقة الرجل وأمها.
ففي التفاصيل الجديدة أقدم شخص على إطلاق النار على طليقته (25 عاماً) وأمها (57 عاماً) بعد أن لحقهما على متن سيارة وقطع الطريق عليهما في منطقة الأصبحي جنوب العاصمة صنعاء، وكانت الفتاة (المطلقة) تحمل بين ذراعيها طفلة وأطلق النار علي رأسيهما من بندقيته لتسقطا على الأرض مضرجتين بدمائهما.
وقال شهود عيان إنهم شاهدوا الرجل يسارع لأخذ الطفلة من أمها المضرجة بدمائها ويلوذ بالفرار، وسط حالة من الذهول والرعب قيدتهم عن الحركة وهم يشاهدون جريمة مروعة تحدث أمامهم.
وبحسب أحدهم سارع عدد من الذين كانوا بالقرب من الجريمة إلى المكان لإسعاف المرأتين، لكنهم وجدوا إحداهما قد فارقت الحياة، ولم يتمكنوا من إسعاف الأخرى حيث فارقت الحياة قبل وصولها إلى المستشفى.
وأفادت مصادر مقربة من الجاني أن دوافع القتل هي الخلاف بين الزوج وزجته على حضانة الطفلة بعد أن اتفقا على الطلاق، حيث أصرت الزوجة على حضانة طفلتها، إلا أن الزوج رفض، لكن الزوجة ومعها أمها أخذتا الطفلة معهما دون علمه، وهو ما جعل الزوج يلحقهما ويرتكب جريمته المروعة، ويأخذ الطفلة ويلوذ بالفرار.
ففي التفاصيل الجديدة أقدم شخص على إطلاق النار على طليقته (25 عاماً) وأمها (57 عاماً) بعد أن لحقهما على متن سيارة وقطع الطريق عليهما في منطقة الأصبحي جنوب العاصمة صنعاء، وكانت الفتاة (المطلقة) تحمل بين ذراعيها طفلة وأطلق النار علي رأسيهما من بندقيته لتسقطا على الأرض مضرجتين بدمائهما.
وقال شهود عيان إنهم شاهدوا الرجل يسارع لأخذ الطفلة من أمها المضرجة بدمائها ويلوذ بالفرار، وسط حالة من الذهول والرعب قيدتهم عن الحركة وهم يشاهدون جريمة مروعة تحدث أمامهم.
وبحسب أحدهم سارع عدد من الذين كانوا بالقرب من الجريمة إلى المكان لإسعاف المرأتين، لكنهم وجدوا إحداهما قد فارقت الحياة، ولم يتمكنوا من إسعاف الأخرى حيث فارقت الحياة قبل وصولها إلى المستشفى.
وأفادت مصادر مقربة من الجاني أن دوافع القتل هي الخلاف بين الزوج وزجته على حضانة الطفلة بعد أن اتفقا على الطلاق، حيث أصرت الزوجة على حضانة طفلتها، إلا أن الزوج رفض، لكن الزوجة ومعها أمها أخذتا الطفلة معهما دون علمه، وهو ما جعل الزوج يلحقهما ويرتكب جريمته المروعة، ويأخذ الطفلة ويلوذ بالفرار.