الطفلة الصغيرة التي لم تتجاوز العاشرة من عمرها واسمها "لمى محمد عسيري"، هي فنانة بحق وموهوبة وينتظرها مستقبلاً باهراً، لأنها تخصصت في فن نادر ويحتاج لموهبة مع ممارسة وهو فن الخط العربي، ولكنها تميزت وأبدعت حتى لفتت إليها الأنظار.
ونقلا عن "العربية نت" فالطفلة لمى مبدعة في أشكال وفنون الأشكال المختلفة للخط العربي مثل الكوفي والرقعة النسخ، كما أنها قررت أن تطور كتابتها لهذه الأشكال من الحروف الجميلة فأصبحت تنقش حروف لغتنا العربية على الشجر والفلين واللوحات.
تقول الفنانة الصغيرة لمى بأنها قد شاركت في مهرجان الوطني صدر الكرامة في محافظة محايل عسير، وقد لاقت تصميماتها اقبال الجمهور، وجنت ربحاً مادياً طيباً أمام ما قدمته لرواد المهرجان، والذين كانوا يطلبون منها كتابة الأحرف والكلمات وما يعز عليهم من أبيات شعرية وآيات قرآنية.
بالنسبة لهذا المهرجان فقد تفاعلت معه النساء بشكل ملحوظ وشاركت فيه من خلال إبراز تراث المنطقة في الفن التشكيلي والتصوير الفوتوغرافي وكذلك سباق الهايكنج الذي شاركت فيه نحو 490 سيدة لمسافة 2 كيلو متر بهدف نشر الوعي الصحي نحو المشي كرياضة صحية، وحققن أرباحاً مالية تجاوزت الأربعين ألف ريال.
ونقلا عن "العربية نت" فالطفلة لمى مبدعة في أشكال وفنون الأشكال المختلفة للخط العربي مثل الكوفي والرقعة النسخ، كما أنها قررت أن تطور كتابتها لهذه الأشكال من الحروف الجميلة فأصبحت تنقش حروف لغتنا العربية على الشجر والفلين واللوحات.
تقول الفنانة الصغيرة لمى بأنها قد شاركت في مهرجان الوطني صدر الكرامة في محافظة محايل عسير، وقد لاقت تصميماتها اقبال الجمهور، وجنت ربحاً مادياً طيباً أمام ما قدمته لرواد المهرجان، والذين كانوا يطلبون منها كتابة الأحرف والكلمات وما يعز عليهم من أبيات شعرية وآيات قرآنية.
بالنسبة لهذا المهرجان فقد تفاعلت معه النساء بشكل ملحوظ وشاركت فيه من خلال إبراز تراث المنطقة في الفن التشكيلي والتصوير الفوتوغرافي وكذلك سباق الهايكنج الذي شاركت فيه نحو 490 سيدة لمسافة 2 كيلو متر بهدف نشر الوعي الصحي نحو المشي كرياضة صحية، وحققن أرباحاً مالية تجاوزت الأربعين ألف ريال.