تتعرض الفنانة شيرين عبدالوهاب في الآونة الأخيرة للعديد من الأزمات المتتالية؛ مما جعل اسمها تريند موقع البحث "جوجل" ومواقع التواصل الاجتماعي، كما أنها محطّ اهتمام كل محبيها وجمهورها الذين يسعَون دائماً وراء أخبارها للاطمئنان عليها.
ودائماً ما تكشف خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبداللطيف، عن توقعاتها لشيرين عبدالوهاب، وما ستعيشه في المستقبل القريب. والتي أكّدت في أحدث ظهور لها على استعادة شيرين لمكانتها الفنية، وتحقيقها نجاحات كبيرة في الفترة المقبلة.
وتابعت: "شيرين لن تسقط، بالعكس رح ترجع وهنشوف حفلاتها والأغاني التي ستقدمها ستكسّر الأرض بها، وما حدا بيقدر يوقفها ولا هي، وسيكون لديها حفلات في لبنان، والشعب اللبناني والعربي كله بيحبها، ما فيه مثل صوتها شيرين".
لترد ليلى بإجابة مفاجئة صدمت الجمهور؛ حيث قالت: "دي حبيبة قلبي شيرين، ستستقر عاطفياً، وستعود شيرين اللي احنا بنعرفها أول ما ابتدت".
توقعات ليلى لشيرين لم تنتهِ عند هذا الأمر؛ فخلال الأيام الماضية التقت مجدداً بعمرو أديب وأكّدت أن شيرين ستعود لمجدها الفني من جديد، وسيلمع نجمها من خلال أعمال جديدة مميزة.
وفيما يخص تطوُّرات الأزمة مع شقيقها محمد عبدالوهاب، قالت شيرين: "لقد وقَّع عقداً من دون علمي بتوكيل تم إلغاؤه، والأغرب أنه تم تحرير العقد بتاريخ إصدار التوكيل ذاته؛ أيْ يوم صدور التوكيل نفسه هو يوم تحرير العقد، وذلك إن دلّ فهو يدل على سوء نية واضح؛ بل الأدهى أنه تم وضع شرط تحكيم في العقد ذاته، وذلك لا يجوز قانوناً؛ لأنه يتطلب توكيلاً خاصاً بالشرط ذاته من ذلك التاريخ".
وأوضحت: "ثم خرج إلينا بكلامٍ مغاير للحقيقة، ويزعم أنني لم أتنازل عن محضره القديم الذي تعدّى فيه عليَّ بالضرب، في حين أنه تم التنازل عن الدعوى من خلال مكتب المحاماة الخاص بي، وبدلاً من أن يشكرني على التنازل، ذهب يُمضي عقد بيع بتوكيل مُلْغًى، وباع كل حساباتي على مواقع التواصل الاجتماعي، حساباتي تلك التي لا أتمكن من إدارتها بسبب هذا العقد".
وتساءلت شيرين عبدالوهاب بقولها: "كيف تدّعون أنني تعاقدت معكم وأنا لم يصلني منكم أيُّ تقرير كل شهر أو شهرين عن حجم أرباحي من عدد المشاهدات والأرباح في يوتيوب؟! بالإضافة لعدم نزول أيّة أغانٍ جديدة طوال هذه الفترة، وعدم نزول أيّة منشورات في مختلف المناسبات والأعياد المختلفة!".
واختتمت بيانها؛ قائلة: "أنا لم أوقّع معكم أيّة عقود، وهناك مجموعة من الإجراءات القانونية سوف تظهر من خلالها الحقيقة الكاملة للناس والرأي العام، بالمستندات القاطعة، وسوف يعرف الجميع مَن الجاني بالفعل، وسوف تتم محاسبة الجميع القريب والغريب، ومن أخطأ سيتم عقابه طبقاً للقانون، وإنّ غداً لناظره قريب".
يمكنكم متابعة قبل كندة علوش: فنانات حرص محمد صلاح على دعمهن ومساندتهن
ودائماً ما تكشف خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبداللطيف، عن توقعاتها لشيرين عبدالوهاب، وما ستعيشه في المستقبل القريب. والتي أكّدت في أحدث ظهور لها على استعادة شيرين لمكانتها الفنية، وتحقيقها نجاحات كبيرة في الفترة المقبلة.
ليلى عبداللطيف: شيرين لن تسقط
أكّدت اللبنانية ليلى عبداللطيف في أحدث ظهور إعلامي لها، توقعاتها عن النجمة شيرين عبدالوهاب في الفترة المقبلة؛ قائلة: "شيرين سترجع كما كنا نعرفها من قبلُ، الله يوفقها بزواجها إن شاء الله، وبترجع على خشبة المسرح".وتابعت: "شيرين لن تسقط، بالعكس رح ترجع وهنشوف حفلاتها والأغاني التي ستقدمها ستكسّر الأرض بها، وما حدا بيقدر يوقفها ولا هي، وسيكون لديها حفلات في لبنان، والشعب اللبناني والعربي كله بيحبها، ما فيه مثل صوتها شيرين".
توقعات سابقة لليلى عبداللطيف عن شيرين عبدالوهاب
وفي توقعات سابقة لليلى عبداللطيف عن شيرين عبدالوهاب، قالت في مطلع عام 2024، خلال ظهورها ببرنامج "الحكاية"، مع الإعلامي عمرو أديب؛ حيث وجّه سؤالاً لها قال فيه: "شايفة أيّ حاجة لشيرين عبدالوهاب"؟لترد ليلى بإجابة مفاجئة صدمت الجمهور؛ حيث قالت: "دي حبيبة قلبي شيرين، ستستقر عاطفياً، وستعود شيرين اللي احنا بنعرفها أول ما ابتدت".
توقعات ليلى لشيرين لم تنتهِ عند هذا الأمر؛ فخلال الأيام الماضية التقت مجدداً بعمرو أديب وأكّدت أن شيرين ستعود لمجدها الفني من جديد، وسيلمع نجمها من خلال أعمال جديدة مميزة.
أزمات شيرين عبدالوهاب الأخيرة
وتعيش شيرين فترة صعبة من الصراعات مع شركة إنتاج وشقيقها؛ حيث ردت شيرين عبدالوهاب، على أزمتها مع شركة "ذي بيسمنت للإنتاج الفني" المملوكة للملحن حسن الشافعي ومحمد الشاعر؛ مؤكدة أنها لم توقّع مع الشركة أيّة عقود كما زعم في بيانه، وذلك من خلال بيان صحفي أصدرته.وفيما يخص تطوُّرات الأزمة مع شقيقها محمد عبدالوهاب، قالت شيرين: "لقد وقَّع عقداً من دون علمي بتوكيل تم إلغاؤه، والأغرب أنه تم تحرير العقد بتاريخ إصدار التوكيل ذاته؛ أيْ يوم صدور التوكيل نفسه هو يوم تحرير العقد، وذلك إن دلّ فهو يدل على سوء نية واضح؛ بل الأدهى أنه تم وضع شرط تحكيم في العقد ذاته، وذلك لا يجوز قانوناً؛ لأنه يتطلب توكيلاً خاصاً بالشرط ذاته من ذلك التاريخ".
وأوضحت: "ثم خرج إلينا بكلامٍ مغاير للحقيقة، ويزعم أنني لم أتنازل عن محضره القديم الذي تعدّى فيه عليَّ بالضرب، في حين أنه تم التنازل عن الدعوى من خلال مكتب المحاماة الخاص بي، وبدلاً من أن يشكرني على التنازل، ذهب يُمضي عقد بيع بتوكيل مُلْغًى، وباع كل حساباتي على مواقع التواصل الاجتماعي، حساباتي تلك التي لا أتمكن من إدارتها بسبب هذا العقد".
وتساءلت شيرين عبدالوهاب بقولها: "كيف تدّعون أنني تعاقدت معكم وأنا لم يصلني منكم أيُّ تقرير كل شهر أو شهرين عن حجم أرباحي من عدد المشاهدات والأرباح في يوتيوب؟! بالإضافة لعدم نزول أيّة أغانٍ جديدة طوال هذه الفترة، وعدم نزول أيّة منشورات في مختلف المناسبات والأعياد المختلفة!".
واختتمت بيانها؛ قائلة: "أنا لم أوقّع معكم أيّة عقود، وهناك مجموعة من الإجراءات القانونية سوف تظهر من خلالها الحقيقة الكاملة للناس والرأي العام، بالمستندات القاطعة، وسوف يعرف الجميع مَن الجاني بالفعل، وسوف تتم محاسبة الجميع القريب والغريب، ومن أخطأ سيتم عقابه طبقاً للقانون، وإنّ غداً لناظره قريب".
يمكنكم متابعة قبل كندة علوش: فنانات حرص محمد صلاح على دعمهن ومساندتهن
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».