أكد عوض الغامدي، الأمين العام لجمعيَّة الأطفال المعوقين، على نجاح تجربة دمج 2177 من ذوي الاحتياجات الخاصة بنظرائهم الأصحاء في مراحل التعليم العام منذ بدء تطبيق البرنامج في عام 2007.
ووفقاً لـ«الوطن»، فقد أوضح الغامدي، أنَّ الأرقام أكدت نجاح البرنامج، ومدى الحاجة لاستمراريته وتطويره، إذ وصل عدد المدارس المشاركة في تطبيقه خلال السنوات الخمس الأولى إلى 200 مدرسة، احتضنت 700 طالب وطالبة من ذوي الإعاقة في المناطق والمدن التي تحتضن مراكز الجمعيَّة.
وأضاف الغامدي، أنَّ نتائج الاختبارات التحصيليَّة أظهرت في الأعوام الدراسيَّة الثلاثة الأخيرة تفوق التلاميذ الذين تم دمجهم في مدارس التعليم العام والخاص خلال السنوات العشر الأخيرة بواقع 2177 طالباً وطالبة على أقرانهم الأصحاء في بعض المدارس، منذ تطبيق الدمج في عام 2007.
وأشار الغامدي، إلى أنَّ أنماط تقديم خدمات التربية الخاصة في المملكة تعدَّدت، إذ أصبحت لدينا معاهد داخليَّة، ونهاريَّة، وفصول خاصة ملحقة بالمدارس العاديَّة، وبرامـج غرف مصادر التعلم، وبرامج المعلم المتجول، وبرامج المعلم المستشار، وبرامج المتابعة في التربية الخاصة، ما أدى إلى تلبية حاجـات الأطفال غير العاديين على اختلاف فئاتهم.
ووفقاً لـ«الوطن»، فقد أوضح الغامدي، أنَّ الأرقام أكدت نجاح البرنامج، ومدى الحاجة لاستمراريته وتطويره، إذ وصل عدد المدارس المشاركة في تطبيقه خلال السنوات الخمس الأولى إلى 200 مدرسة، احتضنت 700 طالب وطالبة من ذوي الإعاقة في المناطق والمدن التي تحتضن مراكز الجمعيَّة.
وأضاف الغامدي، أنَّ نتائج الاختبارات التحصيليَّة أظهرت في الأعوام الدراسيَّة الثلاثة الأخيرة تفوق التلاميذ الذين تم دمجهم في مدارس التعليم العام والخاص خلال السنوات العشر الأخيرة بواقع 2177 طالباً وطالبة على أقرانهم الأصحاء في بعض المدارس، منذ تطبيق الدمج في عام 2007.
وأشار الغامدي، إلى أنَّ أنماط تقديم خدمات التربية الخاصة في المملكة تعدَّدت، إذ أصبحت لدينا معاهد داخليَّة، ونهاريَّة، وفصول خاصة ملحقة بالمدارس العاديَّة، وبرامـج غرف مصادر التعلم، وبرامج المعلم المتجول، وبرامج المعلم المستشار، وبرامج المتابعة في التربية الخاصة، ما أدى إلى تلبية حاجـات الأطفال غير العاديين على اختلاف فئاتهم.