مفاجآت عدّة فجرتها الفنانة والراقصة نجوى فؤاد، في حديثها مع "سيدتي نت "، حول علاقتها بزوجها السابق الفنان أحمد رمزي الذي رحل عن دنيانا أول أمس الجمعة.
فؤاد قالت إنها كانت تتمنى أن تذهب إلى الساحل الشمالي للمشاركة في توديع جثمان هذا "الرجل الاستثنائي"، لكن الوعكة الصحية التي تلازمها إثر إصابة قدمها حالت دون تحقيقها لهذه الرغبة، إذ أنها مصابة بتمزق في الأربطة يلزمها منزلها منذ أكثر من شهر.
وصية رمزي الأخيرة
وتابعت نجوى تقول "للعلم هو قال لي بنفسه إنه طلب في وصيته أن يدفن وتقام جنازته وعزاؤه في الساحل الشمالي وليس القاهرة، بجوار أصدقائه العرب الذي يعشقهم وارتبط بهم لسنوات طويلة.
وأشارت نجوى أن خبر الوفاة بالتأكيد آلم أولاده، خاصة وإنهم يعيشون خارج مصر وقالت "باكينام ابنته تعيش في لندن، وقد جاءت إلى القاهرة صباح أمس السبت في الساعة السابعة صباحاً، وسافرت إلى الساحل الشمالي على الفور، لتلقي النظرة الأخيرة على والدها الذي كانت بينه وبينها علاقة خاصة جداً، فكان بمثابة صديقها الصدوق وليس والدها فحسب".
لهذه الأسباب طلقته
وعن تفاصيل زواجها منه قالت نجوى "الزواج لم يتم لأني فضلت الانسحاب بناء على نصيحة صديقه كمال الملاح، الذي قال لي انسحبي من هذه الزيجة لينعم بحياته مع زوجته وأم أولاده الذين يعشقهم، فانسحبت بعد عقد قرانا مدة 17 عشر يوما فقط، وقلت له إنه يسعدني أن يعيش وسط زوجته وأولاده، وبالفعل عدت من نيويورك إلى مصر فوجدته عاد لزوجته".
وعن سبب موافقتها أن تكون زوجه ثانية في حياته قالت نجوى "على الإطلاق لم أكن أكون زوجته الثانية، فرمزي كان قد طلّق زوجته أم أولاده ثم التقينا في نيويورك حيث كنت احي حفلاً، وطلب مني الزواج بعد أن قال لي انه انفصل عن زوجته، ووافقت".
وأضافت نجوى ضاحكة "من كان يرفض الارتباط بأحمد رمزي في ذلك العصر؟ هو كان معشوق المراهقات والسيدات والرجال أيضاً، وكان لديه كاريزما خاصة في الفن والحياة".
لم أكن أحبه
وأشارت أن عقد القران تم أثناء تصويرهم معا لفيلم "جواز في خطر"، بمشاركة الفنانين حسن يوسف واستيفان روست، وكان ذلك تحديدا منذ 33 عاماً، وأشارت إلى أنها لم تتضايق لهذا الانفصال على الإطلاق، لأنها كانت في عز تألقها الفني، وكانت منبهرة بالسينما والمسرح والرقص والأضواء والشهرة، واعترفت أنها لم تكن تحبه ولم تكن تغار عليه لأنها مشاعر لم تكن تعرفها لصغر سنها.
وعن علاقتها به بعد الانفصال قالت نجوى "العلاقة استمرت بشكل جميل جدا ً،وأصبحنا صديقين".
نجوى روت حادثة حصلت في عام 1984 ، حين أنتج الراحل فيلماً تحت عنوان "برج المدابغ"، حيث طلب منها المشاركة في بطولته، وبالفعل شاركت مع كل من الفنانين عادل ادهم ورغدة، وكان رمزي دائم التساؤل عليها ويفضض معها في كل ما يحزنه ويبكيه.
مات كئيباً
وفجرت نجوى لـ"سيدتي نت" مفاجأة حيث قالت أن احمد رمزي مات مكتئباً، وأنه عاش آخر سنتين من حياته في حالة اكتئاب شديد.
وعن المرة الأخيرة التي تحدثت فيها نجوى مع دنجوان السينما المصرية قالت "كان ذلك منذ عامين ونصف، خاصة وانه فضّل أن يعيش في عزلته منذ عامين، وكان كثيرا ما يرفض الإفصاح عن مكان إقامته".
وفي ختام حديثنا، وصفت نجوى رمزي بالشخص المزاجي جداً وقالت "في إحدى المرات على سبيل المثال، رفض العمل مع أحد المخرجين رغم أن الدور كان جميلاً جداً، لكنه كان حينها متعباً نفسياً، فرفض العرض رغم أنه لم يكن في جيبه حينها سوى خمسة جنيهات".
فؤاد قالت إنها كانت تتمنى أن تذهب إلى الساحل الشمالي للمشاركة في توديع جثمان هذا "الرجل الاستثنائي"، لكن الوعكة الصحية التي تلازمها إثر إصابة قدمها حالت دون تحقيقها لهذه الرغبة، إذ أنها مصابة بتمزق في الأربطة يلزمها منزلها منذ أكثر من شهر.
وصية رمزي الأخيرة
وتابعت نجوى تقول "للعلم هو قال لي بنفسه إنه طلب في وصيته أن يدفن وتقام جنازته وعزاؤه في الساحل الشمالي وليس القاهرة، بجوار أصدقائه العرب الذي يعشقهم وارتبط بهم لسنوات طويلة.
وأشارت نجوى أن خبر الوفاة بالتأكيد آلم أولاده، خاصة وإنهم يعيشون خارج مصر وقالت "باكينام ابنته تعيش في لندن، وقد جاءت إلى القاهرة صباح أمس السبت في الساعة السابعة صباحاً، وسافرت إلى الساحل الشمالي على الفور، لتلقي النظرة الأخيرة على والدها الذي كانت بينه وبينها علاقة خاصة جداً، فكان بمثابة صديقها الصدوق وليس والدها فحسب".
لهذه الأسباب طلقته
وعن تفاصيل زواجها منه قالت نجوى "الزواج لم يتم لأني فضلت الانسحاب بناء على نصيحة صديقه كمال الملاح، الذي قال لي انسحبي من هذه الزيجة لينعم بحياته مع زوجته وأم أولاده الذين يعشقهم، فانسحبت بعد عقد قرانا مدة 17 عشر يوما فقط، وقلت له إنه يسعدني أن يعيش وسط زوجته وأولاده، وبالفعل عدت من نيويورك إلى مصر فوجدته عاد لزوجته".
وعن سبب موافقتها أن تكون زوجه ثانية في حياته قالت نجوى "على الإطلاق لم أكن أكون زوجته الثانية، فرمزي كان قد طلّق زوجته أم أولاده ثم التقينا في نيويورك حيث كنت احي حفلاً، وطلب مني الزواج بعد أن قال لي انه انفصل عن زوجته، ووافقت".
وأضافت نجوى ضاحكة "من كان يرفض الارتباط بأحمد رمزي في ذلك العصر؟ هو كان معشوق المراهقات والسيدات والرجال أيضاً، وكان لديه كاريزما خاصة في الفن والحياة".
لم أكن أحبه
وأشارت أن عقد القران تم أثناء تصويرهم معا لفيلم "جواز في خطر"، بمشاركة الفنانين حسن يوسف واستيفان روست، وكان ذلك تحديدا منذ 33 عاماً، وأشارت إلى أنها لم تتضايق لهذا الانفصال على الإطلاق، لأنها كانت في عز تألقها الفني، وكانت منبهرة بالسينما والمسرح والرقص والأضواء والشهرة، واعترفت أنها لم تكن تحبه ولم تكن تغار عليه لأنها مشاعر لم تكن تعرفها لصغر سنها.
وعن علاقتها به بعد الانفصال قالت نجوى "العلاقة استمرت بشكل جميل جدا ً،وأصبحنا صديقين".
نجوى روت حادثة حصلت في عام 1984 ، حين أنتج الراحل فيلماً تحت عنوان "برج المدابغ"، حيث طلب منها المشاركة في بطولته، وبالفعل شاركت مع كل من الفنانين عادل ادهم ورغدة، وكان رمزي دائم التساؤل عليها ويفضض معها في كل ما يحزنه ويبكيه.
مات كئيباً
وفجرت نجوى لـ"سيدتي نت" مفاجأة حيث قالت أن احمد رمزي مات مكتئباً، وأنه عاش آخر سنتين من حياته في حالة اكتئاب شديد.
وعن المرة الأخيرة التي تحدثت فيها نجوى مع دنجوان السينما المصرية قالت "كان ذلك منذ عامين ونصف، خاصة وانه فضّل أن يعيش في عزلته منذ عامين، وكان كثيرا ما يرفض الإفصاح عن مكان إقامته".
وفي ختام حديثنا، وصفت نجوى رمزي بالشخص المزاجي جداً وقالت "في إحدى المرات على سبيل المثال، رفض العمل مع أحد المخرجين رغم أن الدور كان جميلاً جداً، لكنه كان حينها متعباً نفسياً، فرفض العرض رغم أنه لم يكن في جيبه حينها سوى خمسة جنيهات".