أكثر الأشخاص سعادة ليسوا بمعزل عن الوقوع في دائرة الاكتئاب والحزن، وما يرتبط بها من مشاعر سلبية كالغضب والإحباط وغيرها. لكن بعض الخطوات ربما تساعدك على تجنّب المزاج السيء وما يترتب عليه من مشاكل يمكنها أن تؤثر على صحتك النفسية في المستقبل:
1- إشعري بالامتنان للنعم في حياتك
خصصي بعض الوقت يومياً للتفكير بما تمتلكينه في حياتك والشعور بالإمتنان، فإن أصغر الأشياء الموجودة فيها قد تساهم في تغيير حالتك المزاجية. عندما تشكرين الله على الأشياء الصغيرة التي منحك إياها، تبدأين في الإنتقال إلى التكامل مع كافة الأمور الأخرى المحيطة بك، مما يمنعك عن التفكير بطريقة سلبية.
2- كوني متفائلة
حتى ولو كنت محاطة بالأمور المحبطة، حاولي إيجاد فسحة للتفاؤل. إن هذا الشعور سيؤمن لك الحماية من الدخول في دائرة التذمر ويخفف من شعورك بالسخط ويحسن من حالتك المزاجية.
3- لا تمعني التفكير بالموقف نفسه
كلما بالغت في التفكير بأي موقف سلبي يمر بك، كلما زادت قدرة عقلك على التطرق لجوانب غير معقولة أو منطقية من الموقف. إمنعي نفسك من التحليل أو التفكير الزائد في أي موقف سيء تمرين به كي تبتعدي عن سوء المزاج.
4- كوني لطيفة
حاولي أن تبذلي أقصى ما بوسعك لتصنعي شيئاً لطيفًا في كل يوم. السلام والإبتسامة صدقة في الدين الحنيف وتبقي الأبواب مفتوحة أمام التعامل مع الآخرين وهي تصرفات بسيطة ولا تكلفك شيئاً، إلا أن لها بالغ الأثر في الأشخاص الذين تتعاملين معهم. ولطفك سيرتد عليك يوماً ما ليحسّن من مزاجك.
5- تعلّمي التكيّف مع المواقف المختلفة
قد يتسبب العجز عن التعامل مع المواقف المختلفة في الشعور باليأس، ذلك أن الضغط الواقع على الشخص بسبب هذا التغيير يوقعه في دائرة مزعجة. ومن الواجب العمل على إيجاد الطريقة المناسبة للتعامل مع الضغط حتى لا يتحول إلى أمر مزعج. وبمزيد من العمل قد تتمكنين من التغلب على القلق والتوتر ولكن تقبلي فكرة أن هناك أوقاتاً ستعجزين فيها عن فعل ذلك.
6- تقبّلي فكرة حاجتك للمسامحة والنسيان
حاول أن تتسامحي مع تصرفات الآخرين المزعجة والمسيئة عن طريق المسامحة والنسيان. بالطبع سيعتمد هذا الأمر على جسامة الموقف الذي حدث معك، ولكن حاولي أن تسامحي كلما استطعت كي تحمي نفسك من الوقوع في المزاج السيء. ولا تنسي أن القدرة على التسامح فضيلة.
7- إعتني بنفسك
إن حرصك على صحتك النفسية والجسدية يساهم في التحكم بأعصابك بشكل أفضل. وتساعد ممارسة الرياضة على تحقيق ذلك، كذلك يفعل إتباعك لنظام غذائي جيد وصحي.
1- إشعري بالامتنان للنعم في حياتك
خصصي بعض الوقت يومياً للتفكير بما تمتلكينه في حياتك والشعور بالإمتنان، فإن أصغر الأشياء الموجودة فيها قد تساهم في تغيير حالتك المزاجية. عندما تشكرين الله على الأشياء الصغيرة التي منحك إياها، تبدأين في الإنتقال إلى التكامل مع كافة الأمور الأخرى المحيطة بك، مما يمنعك عن التفكير بطريقة سلبية.
2- كوني متفائلة
حتى ولو كنت محاطة بالأمور المحبطة، حاولي إيجاد فسحة للتفاؤل. إن هذا الشعور سيؤمن لك الحماية من الدخول في دائرة التذمر ويخفف من شعورك بالسخط ويحسن من حالتك المزاجية.
3- لا تمعني التفكير بالموقف نفسه
كلما بالغت في التفكير بأي موقف سلبي يمر بك، كلما زادت قدرة عقلك على التطرق لجوانب غير معقولة أو منطقية من الموقف. إمنعي نفسك من التحليل أو التفكير الزائد في أي موقف سيء تمرين به كي تبتعدي عن سوء المزاج.
4- كوني لطيفة
حاولي أن تبذلي أقصى ما بوسعك لتصنعي شيئاً لطيفًا في كل يوم. السلام والإبتسامة صدقة في الدين الحنيف وتبقي الأبواب مفتوحة أمام التعامل مع الآخرين وهي تصرفات بسيطة ولا تكلفك شيئاً، إلا أن لها بالغ الأثر في الأشخاص الذين تتعاملين معهم. ولطفك سيرتد عليك يوماً ما ليحسّن من مزاجك.
5- تعلّمي التكيّف مع المواقف المختلفة
قد يتسبب العجز عن التعامل مع المواقف المختلفة في الشعور باليأس، ذلك أن الضغط الواقع على الشخص بسبب هذا التغيير يوقعه في دائرة مزعجة. ومن الواجب العمل على إيجاد الطريقة المناسبة للتعامل مع الضغط حتى لا يتحول إلى أمر مزعج. وبمزيد من العمل قد تتمكنين من التغلب على القلق والتوتر ولكن تقبلي فكرة أن هناك أوقاتاً ستعجزين فيها عن فعل ذلك.
6- تقبّلي فكرة حاجتك للمسامحة والنسيان
حاول أن تتسامحي مع تصرفات الآخرين المزعجة والمسيئة عن طريق المسامحة والنسيان. بالطبع سيعتمد هذا الأمر على جسامة الموقف الذي حدث معك، ولكن حاولي أن تسامحي كلما استطعت كي تحمي نفسك من الوقوع في المزاج السيء. ولا تنسي أن القدرة على التسامح فضيلة.
7- إعتني بنفسك
إن حرصك على صحتك النفسية والجسدية يساهم في التحكم بأعصابك بشكل أفضل. وتساعد ممارسة الرياضة على تحقيق ذلك، كذلك يفعل إتباعك لنظام غذائي جيد وصحي.