قدمت هديل أيوب للبشرية أحد الاختراعات الهامة التي بدأت تسهم بالفعل في تسهيل حياة ذوي الإعاقة، وجعلت التواصل مع أقرانهم ومن حولهم أسهل وأقل تعقيداً. ورغم أنها لا تعاني من الإعاقة إلا أنها تشعر بذوي الإعاقة، وبالتحديات التي يمرون بها، وكلها عزم على أن تكون مصدر فخر لأمها التي يرجع لها نجاح هديل اللامحدود.
فقد لعبت والدة هديل دوراً هاماً في بلورة شخصية ابنتها القيادية، وعزمها على العمل والإنجاز، فبذلت كل ما في وسعها لتهيئة الأجواء أمام هديل كي ترى موهبتها الفذة النور، وكانت بجانبها في كل خطوة حتى حققت الإنجاز الأهم في حياتها وقدمت القفاز الذكي لتسهيل حياة ذوي الإعاقة.
وبالفعل نجحت والدة الدكتورة هديل أيوب في توجيه موهبة ابنتها التوجيه الصحيح، مما كان له أكبر الأثر في تغيير حياة المئات من ذوي الإعاقة في مجتمع اليوم.
تؤمن شركة قودي بمثل هذا النجاح، و بأن داخل كل أم الكثير من الإلهام وأن كل لمسة أم تصنع فرقاً كبيراً يضيف إلى مجتمعنا مزيداً من الإبداع والابتكار اللامحدود.