أكتيفيا وماراثون الرياض في شراكة للحفاظ على راحة الجهاز الهضمي

أكتيفيا وماراثون الرياض في شراكة للحفاظ على راحة الجهاز الهضمي
أكتيفيا وماراثون الرياض في شراكة للحفاظ على راحة الجهاز الهضمي

تحت شعار "الرياضة للجميع" عقدت أكتيفيا وماراثون الرياض، شراكة شارك فيها أكثر من 20 ألف متسابق ومتسابقة من 125 دولة من مختلف دول العالم، 64 % منهم ذكور و36 % إناث، ليسجل الماراثون بذلك زيادة في عدد المشاركين بلغت أكثر من 33% مقارنة بالعام الماضي.
غلب على المشاركين والحضور الاهتمام بالأنشطة الرياضية، والعادات الصحية، والتي تحدثت عن نفسها بامتياز، من خلال مشاركة أكتيفيا مع الماراثون، حيث تركت هذه العبوات الخضراء بصمة في دعم كل مشارك وطأت قدمه "قرية الماراثون".

شراكة تجميع بين أكتيفيا وماراثون الرياض
                    أكتيفيا يخفف من المشاكل الصحيّة المعوية

رؤية السعودية 2030

يعدّ الماراثون، الذي شهدنا منه النسخة الثالثة في 2024، ضمن مبادرات الاتحاد السعودي الرياضة للجميع، لدعم وتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 ضمن برنامج جودة الحياة، وذلك من خلال زيادة نسبة الأشخاص الذين يمارسون الأنشطة البدنية، بشكل منتظم في السعودية إلى 40% بحلول عام 2030. وهذه الخطة تتحقق بفخر، وبدعم تغذوي، وفر للمتسابق أفضل الخيارات.
هذا النشاط البدني الذي تمثّل في ماراثون الرياض، زرع في نفوس المشاركين وغيرهم رغبة قوية لممارسة حياة بدنية صحية، تبنى على قياس نسبة العضلات في الجسم، وهذا ما يحتاج لطاقة لا توفرها سوى راحة الجهاز الهضمي، الذي يعاني من مشاكل عسر الهضم بسببه أكثر من 40٪ من الأشخاص، حسب رأي الأطباء والمتخصصين، ما يؤدي إلى تقلبات في المزاج، وخمول وانخفاض الطاقة، وضعف التركيز، ونقص المغذيات وضعف الامتصاص، والتهابات في الجسم تمنع صفاء البشرة وتتسبب في الآلام المزمنة، عدا عن آلام المفاصل، وكلها أمراض تعيق الرياضيين من ممارسة أنشطتهم بحرية.
لذلك وجد أكتيفيا اللبن الذي يتميز بغناه بالبروبايوتك، وهي البكتيريا المفيدة، والتي تتواجد بصورة طبيعية بجهازنا الهضمي، وهي تساعد في تعزيز مناعة الجسم وتحسين راحة الجهاز الهضمي.

خالي من السكر

تناولها لبن أكتيفيا يخفف من المشاكل الصحيّة المعوية والتي تشمل أعراضها، عدم تحمل اللاكتوز، والإمساك، والإسهال وأمراض الأمعاء الالتهابية، كل ذلك يجتمع في زبادي يحتوي على مليارات البكتيريا المفيدة لراحة الجهاز الهضمي، وبالمناسبة، هو غذاء مفيد خالي تماماً من السكر المضاف، لا يضاهى في الطعم اللذيذ.
ولسلامة أنسجة العضلات، التي تحتاج إلى البروتين، صممت نسبة البروتين في عبوة واحدة من أكتيفيا بـ 3 غرامات لكل 100 مل، بما يعادل 5.9 % من الاحتياج اليومي.
في حال كنتِ تعانين من ضغط الدم المرتفع، ننصحكِ باستخدام هذا المكوّن الجديد بدل الملح.

 

رسالة صحية

قبل ثلاثة أسابيع من بدء الماراثون، أخذت أكتيفيا على عاتقها نشر أخبارها، وقصتها مع ماراثون الرياض، على السوشيال ميديا، بحضور مشاهير المحتوى الإعلامي، والتي تدور حبكتها حول محاور واضحة، وهو "كن نشيطاً"، و"حافظ على لياقتك"، و"ضاعف طاقتك" لهذا اجتمع الاثنان، الماراثون وأكتيفيا لإيصال رسالة تغذوية واحدة، في مجتمع، يكرس طرقات مدينته لما يزيد عن 20 ألف متسابق، خططوا للوصول إلى نهاية طريق الفوز .. هناك حيث التقطت صور للحظات لا تنسى، لينقلوا رسالتهم إلى العالم، وهي أن أكتيفيا التي تدعم الراحة الهضمية، تكمّل ماراثون الرياض الذي يدعم الصحة البدنية، في شراكة، تنسج خيوطها من محتوى ذكريات من الراحة.
قبل الماراثون بأسبوع وزعت أكتيفيا منتجاتها على صانعي المحتوى، الذين ساهموا من خلال منشوراتهم، في نشر ثقافة تغذوية وصلت إلى جميع المشاركين حول العالم، وكانت النصائح كيف أن تناول أكتيفيا مرتين لمدة 14 يوماً، يساهم في تحسين قدرة الجهاز الهضمي، الذي يؤثر بدوره على الطاقة والقدرة على التركيز، ويدعم النشاط البدني، بحيث يتسنى للمتسابق أن يعيش ذكريات من الراحة الهضمية، تؤثر مباشرة على حياته النفسية، في أجواء من السعادة والحماس.
أكتيفيا منتج يناسب كل أفراد العائلة، من جميع الأعمار، من دون استثناء، حتى الأطفال منهم، حيث أولئك الذين يأكلون الطعام على مائدة واحدة، يستمتعون بمذاقات الموائد من جهة، ويحافظون على راحة الجهاز الهضمي من جهة أخرى.
لم يكن هناك أي شروط مقيدة للمشاركة في السباق، فالكل متحمس لها، برفقة أكتيفيا، التي ساعدتهم، للحفاظ على راحتهم الهضمية، ليتمكنوا من الجري لمسافات أطول، حيث انتشرت الثلاجات في قرية الماراثون، وفي الأماكن الاستراتيجية، لتوزيع جميع منتجات أكتيفيا على المتسابقين ودعم طاقتهم، وطالما التقطت صور للحظات غامرة بالسعادة، تنقل ذكريات أبطال توقفوا، والتقطوا أنفاسهم ليتمتعوا بطعم سحري، احتوته عبوة خضراء هي أكتيفيا.

الزبادي بالتمر

يشار إلى منتجات أكتيفيا تتنوع مصادرها، فمنها أكتيفيا اللبن قليل الدسم، وعالي الدسم، كي تتلاءم مع رغبات الجميع، والزبادي، والزبادي المخفوق المليء بالنكهات الطبيعية، الأناناس أو الفراولة أو الخوخ، وربما يتوج المنتج روعته، بالزبادي المكون من الفاكهة الطبيعية والحبوب والألياف، لراحة الجهاز الهضمي بشكل استثنائي، ومؤخراً تمت إضافة مشروب أكتيفيا اليوناني الذي يعتبر مصدراً للألياف، ولم ينس مبتكرو المنتج، ارتباط المنتج بالثقافة العربية، فأبدعوا أكتيفيا الزبادي بالتمر، والبرقوق، والتي عشقها المستهلك المحلي، وكلها تساعد عند تناولها بشكل منتظم للمساهمة في الوظائف الطبيعية للعضلات.
عبوة أكتيفيا تمثل حصصاً يومية من البروتين والألياف والكاليسيوم، والتي يمكن تكرارها، لسد حاجة الفرد اليومية، لكن أهم رسالة تغذوية لها، هي الحفاظ على راحة الجهاز الهضمي، ومد الجسم بالطاقة، التي تساعده على ممارسة الكثير من الأنشطة الرياضية، ومنها ماراثون الرياض.
للمزيد من المعلومات حول أهمية ممارسة الرياضة، تابعي معنا أيهما أفضل التمارين المتقطعة عالية الكثافة أم المنخفضة وفق اختصاصية.